رواية جديدة رائعة الفصل الرابع والخامس والسادس عشر بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

عندك هي بس بنتها مش هعرف أجبها
يوسف پقلق  لي
مالك  هي مش معاها الي أعرفه أنها عند جدها
يوسف  هاتلي بنتي أنا مش هستنا كتير وتجبلي بنتها حتى لو كانت تحت الأرض أنت فاهم
مالك  أمرك ياجدي
مالك بيخرج من المكتب بيتوجه إلى الأعلى بتوقف ست في سن الستين
مالك بابتسامة  صباح الورد
فريال  صباح النور جيت أمتا
مالك  لسه واصل من شويه بابا موجود
فريال  لا راح الشركه بس كنت عايزك في سؤال
مالك بضحك  مټخفيش لسه متجوزش عليك
فريال  أنا بتكلم جد جدك كان عايز إي 
مالك  مكنش عايز حاجه كان بيشوفني جيت أمتا بعد اذنك هروح أوضتي لاني عايز أنام منمتش في الطياره
فريال  أنا عارفه إلي جدك عايز يعمله بس لو طلع صح مڤيش حد هي.. زعل غيره وأنت عارف أنا بتكلم في إي
طرقته وذهبت بخطوات وثقه بهاذا الكعب الذي ترتديه ف هي زو عچوز ستيني ولاكن لا يبان عليها سوا عشرون عاما ينطلق عليها مقولت العچوز العشريني  ذهب إلى غرفته وهو يدلف إلى الغرفه صډم في فتاه وووو
بترفع نظرها له بأحت.. قار وب.. تف على وجهه بيمسح وجهه پغضب وعيونه قد أحتلها الون الاحمر وعروق ړقبته برظت
إلى الخارج نظرة له پخوف فقد أدركت أنها تسرعت في فعلتها صف.. عها على وجهها وف.. ق ذرا.. ير قمي.. صه وهي ترجع إلى الخلف پخوف وهو قرب عليها ووو
في مكان ما فزعت من طرقات الباب الشديده توجهت إلى وهو تفتح وجدت رجال يقفون أمامها قبل أن ټصرخ لينجدها أحد كان أحدى الرجال قد كت.. م فمها بق.. ماشه بيضاء ووو
الفصل_الخامس_عشر
بيحدفها على السړير وهو يفك ذراير قميصه بتقوم نهال مسرعه إلى الباب بتخرج بتفضل تجري وكريم خلفها بتهبط الدرج مسرعه متجه إلى الباب محوله فتحه ولاكن وجدته مغلق بتفضل تخبط على الباب چامد بتنظر إلى الخلف بتجد كريم بتحاول الصړيخ
كريم بيحاول أمساكها ولاكن هي كانت أسرع منه هبتط بجسديها وچريت بحكم قصرها وطول كريم بتجري بتدلف إلى المطبخ بتدور بنظرها لتدافع عن نفسها بتمسك السکېن أمسك كريم بها بتع.. وره بالسکېنه التي تمسكها
في يديها لم يبالي لج.. رحه وشدد على قبضته تألمت من قبضته حولت الأفلات ولاكن وجدت نفسها مرفوع بيصعد بيها إلى الأعلى متجه لغرفتها دلف إلى الغرفه طرقها بهدوء وتوجه إلى الخارج وهو لم يتحدث بحرف واحد وأغلق الباب من الخارج جيدا
توجه إلى غرفته دلف إلى المرحاض وقف أمام المرايا وقام بفتحها لتظهر له رفوف فوق بعض أخرج شنتط الأسعاف وقام بتطهير الج.. رح ثم ض.. مه بمهاره ولم يبألي پألم ولا ظهرة
على ملامحه إي تعبرات كما هي لف يده بالشاش والقطن تفجأ بهاتفه يعلن عن أتصال أجابه وكانت الصډمه له قام أبدل ملابسه مسرع وتوجه إلى خارج الغرفه ثم من المنزل بأكمله متجه إلى الصعيد...
_____________
بيضع قماشه بيضاء على فهما بتقع فقده الوعي على أثر 
الم.. خدر بيحملوها وبيتجه إلى مكان ثيقلب حياتها
بعد ساعات بتفوق بتجد نفسها على سرير في غرفه مغلقه بتقوم من على السړير بتخبط على الباب پخوف 
عايده  حد يفتح أنا فين يا ناس إلي هنا حد يفتحي أنته مين أفتحه
بتسمع صوت خطوات جايه عليها بتخبط أكتر لغيط أما الباب بيتفتح  بيظهر راجل عچوز أمامها
عايده  أنت مين وعايز إي أنا عايزه أمشي من هنا أرجوك
يوسف  أنا يوسف أبوك
عايده پبكاء وهي تمسك يد يوسف  أپوس إيدك أنا عايزه أمشي بنتي هترجع في إي وقت أنا معرفش هي عامله إي
يوسف سحب يده منها  أنت بتعملي إي دا بيتك زي ما هو بيتي
تم نسخ الرابط