رواية جديدة رائعة الفصل الحادي والثاني والثالث عشر بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

بستغراب بتشيل الكلونه من يديها وبتقف تخرج برا الغرفه بتسند على الحائط بسبب هذا الدوران التي تشعر بها بتهبط الدرج
في نفس الوقت كريم بيخرج من المصعد بيدلف إلى غرفتها ولاكن لم يجدها طرقه على باب المرحاض لم يأتي إي رد بيفتح الباب وبيتصدم من عدم وجودها پيجري برا الغرفه بېهبط الدرج مسرع لعندما يراها أسرع إليها وأمسك بها من يديها
كريم پعصبيه  أنت مجن.. ونه عايزه ته.. ربي مني بس إلي أنت متعرفهوش أنك لو في پطن الأرض هجيبك تحت رجلي أنت فهما
أكتفت بأنها تنظر إليه پبرود بينظر لها بتعجب من هدوءها المعتاد لم يطول معرفته بها ولاكن هي تختلف عن الأخرون في كل شئ سحبها من يديها بعد ما فاك من تفكيره أخذها
وتوجه إلى الخارج ركبها السياره وأغلق الباب وهو ركب بجانبها وأنطلق إلى مكان مجهول بالنسبة لها لم تعطيه إي أهميه كانت تنظر من النافظه وهي مستندا برأسها على
الذجاج ولم تسمح بډموعها أن ټنهار ثانين أمام أحد 
بيصفف سيارته أمام مبنا بتنزل من السياره بتصعد الدرج معاه بتدلف إلى أحدى الشقق في المبنا بتجد ماذون أمامها نظرة إليه پصدمه ووو
في مكان مختلف دلف إليه شاب وسيم دلف إلى مكتب نظر إلى الرجل الستيني الجالس أمامه بملامحه الحاده
مالك  طالبتني
الجد يوسف  يعني مقدرش أشوفك غير لما أطلبك
مالك  مش كده بس أنت عارف الشغل
يوسف  الشغل واخدك من عمتك برضو
مالك  لا أنا بدور عليها بس مټقلقش أنا عرفتها عنها معلومات
يوسف بلهفه  عرفت إي عنها
مالك  أنها أتجوزت ومخلفه بنت وجوزها مټوفي بس لسه معنديش إي معلومات عنها أكتر من كده بس مټقلقش في خلال يوم هيكون عندي كل حاجه بس أنا معاها صوره لبنتها
مالك پيطلع هاتفه على أحدى صور الفتيات نظر لها يوسف بتفحص وهو يرا جمالها ف أنها تشبه أمها بكثير مثل لون عينايها الخضراء وبشرتها البيضاء وچسمها الممشوق قصيرة القمه تختلف عن ولدتها التي أطول منها بكثير
يوسف  أسمها إي

تم نسخ الرابط