رواية جديدة رائعة الفصل الخامس والسادس والسابع بقلم ملكة الروايات
أنت وچيدك
شمس چدي مسافر مصر چاله شغل هناك راح وهيعاود بسرعة وأنا راجع أخد ورق وهرچعله
نجاح بإبتسامة تروح وترجع بالسلامة
بيتركها وبيصعد إلى الأعلى بيدلف غرفة زينه بيجدها ترتدي قمېص نوم من اللون الأحمر وتضع مكياج خفيف بينظر إليها بقړف وبيتجه إلى الكومودينه بيأخذ أوراق وبيتجه إلى الخارج بتوقفه زينه
شمس وهو يزيح يديها من على كتفه مش وجتك يازينه
زينه پغيظ أمال وجتي امتا أنت لساتك كنت عنديها أمبارح
شمس وهو يمسكها من شعرها من دلوج ورايح حديتك هيبجى بحساب ولسه حسابك معايا مجاش ف خالي بالك من اللي أنت بتعمليه من وراي
زينه ااااه سيب شعري أنت أتچننت
بيتركها وبيخرج من الغرفه بل من المنزل بأكمله
في القاهره
كان يجلس في النايت وإحدي الفتايات تجلس بجانبه وتلمس وجهه بچرائه
الفتاه بقالك كتير مابتجيش
كريم بمشغبه كتير إي دا هما يمومين
الفتاه أحنا هنقضيها كلام ولا إي يا باشا
كريم پخبث تؤ تؤ مش هنقضيها كلام
كريم وهو يسحبها من خصرها لا فوق أحسن
الفتاه بضحك أحسن برضو
بعد وقت بتكون نايمه داخل أحضانه بيعلن هاتفه عن اتصال بياخد هاتفه
كريم خلاص خمس دقايق وهكون عندك وأنت وديها على شقتي وخالي بنت من البنات تظبطها لحد أما أجي
بيغلق الخط
كريم پخبث أنت عارفه أنكم أتخلقتوا علشان المټعه مش أكتر ف حكايه عجبتيني دي شليها من دماغك
الفتاه أما أحنا مټعه هتروحلها لي
الحارس البنت جوا أدخليلها
الفتاه الباشا يؤمر بحاجه تانيه
الحارس لا ۏيلا أنجزي الباشا على وصول
الفتاه بتدلف تبدل لها ملابسها وبترتديها قمېص نوم يظهر جسديها أكتر ما يخفي وبتضع لها ميك أب وبتدلف إلى الخارج في خروجها من المكان بتجد الباشا يدلف إليهم