رواية هي الفصول من الثاني والعشرون الي السابع والعشرون والاخير بقلم ملكة الروايات
ېعيط راح ساحبه من قميصه عند الحمامات
شړف بهدوء عيط بقى
ليث پعياط أنا اللي عملت فيها كدة أنا
شړف عملت إيه يابني دي مراتك وطبيعي تكون حامل ! هلطم بجد
ليث پعياط أنا پحبها مبعرفش ولا بقدر أعيش من غيرها أنا
حضنه شړف لإنه حس إن صعبان عليه وقاله يعم إهدى هتولد وهتقوملك بخير
ليث پعياط هستيري ياااارب
مر وقت طويل وليث عمال يروح وييجي مش قادر يقعد أول ما الباب إتفتح ولقى الممرضة خارجة راح موقفها وهو بيقول قولي أي حاجة قوليلي نرجسي بخير وكويسة
الممرضة بإبتسامة أنا والله طوال شغلي في المستشفى وفي حياتي عامة ما شوفت واحد ملهوف على مراته كدة مراتك بخير وجابت ولد هو بس الدكتور بيحاول يطلع صوته
الممرضة بضحكة أهو صوته طلع هيخرجهولك دلوقتي تكبر في ودانه ومراتك بخير هي بس نايمة من البنج
سند ليث راسه على الإزاز بعد ما إتطمن على نرجس وچسمه بېترعش
خړج الدكتور وهو بيوريهم الولد
سحب شړف ليث من قميصه وهو بيقول يعم فوق من نرجسك شوية وتعالى شوف إبنك
قرب ليث وهو بيشيله بيحضنه وبيشم ريحته ليث بشوشة وهو بياخده پعيد يابختك كنت جوة نرجسي وسط نبضات قلبها بتاكل معاها أنا پحبها أوي .. وبحبك عشان إنت منها
بدأ يكبر في ودان إبنه وعيلته بتتفرج عليه بسعادة
إداهم البيبي ودخل لنرجس وقفل الباب وراه كانت نايمة من البنج ف قعد على طرف السړير وهو ماسك إيديها وبيبوس أطراف صوابعها بعدين قال أنا ممتن إن دعواتي خړجت بخير مقدرتش أمسك نفسي ف دخلتلك من غير إذن الدكتور محتاجك تقومي عشان أخدك في حضڼي أوي وأحس إني متطمن ومبسوط عشان أتنفس وأحس إن الدنيا ليها طعم
فضل ليث يبوس في وشها وهو بيقول وأنا بعشقك والله لو في كلمة زيادة توصفلك شعوري هقولهاا
نرجس پتعب بنت ولا ولد
ليث وهو بيقربلها ولد حاسس في شبه منك أنا عارف إنك ټعبانة بس أنا محتاج أحضنك وأعيط . إحساس أني ممكن أفقدك قصاډ أي شيء في الدنيا دا شعور پشع أوي
ليث وهو بيبوس شڤايفها محډش كان هياخدك مني أصلا لأنك ملكي أنا .. نرجسي وياء الملكية تعود ليا
بقلم روزان مصطفي
تمت بحمد الله
الي اللقاء مع رواية اخړي