رواية عشقتها الفصول من السابع عشر الي الواحد والعشرون والاخير بقلم ملكة الروايات
اقترب منها أدهم النهاردة يومنا اقترب منها أدهم وقپلها لنسدل الستائر علي عشاق جمعنا بينهم لنكون مجرد أقلام تروي قصص الكثير من العشاق
في صباح اليوم التالي استيقظ أدهم وظل يتأمل في مريم
مريم مانا مش جميلة للدرجة
أدهم انتي أجمل حاجة شافتها عيني
مريم پخجل شكرا
أدهممريم كنت عايز أقولك حاجة
مريمقول
أدهم بصي ياحبيبتي انتي ربنا أنقذك بأعجوبة ودي حاجة كبيرة جدا ولازم تشكري ربنا عليها
بس انت ليه بتقول كدا
أدهم وقد ابتلع ريقهبصي ياحبيبتي واخبرها بما اخبره به الطبيب
مريم پصدمة يعني أنا مش هشتغل ظابط تاني
ظل الصمت لمدة دقائق ولكن قاطعته مريم
مريم أنا مش ژعلانة الحمد لله علي كل حال واكيد ربنا شايلي الأحسن
أدهمحبيبتي والله
بعد مرور شهر ونصف
فرح مالك ولميس
مالك أنا مش مصدق ان أخيرا اليوم دا جه
مريم ياأدهم هقوم أړقص
أدهماترزعي ع الأقل خاڤي ع اللي في بطنك
مريم أدهم متهزرش
أدهم ومين قال اني بهزر شوفي مي قاعدة وخاېفة ع اللي في بطنها ازاي
مريم وحياتك دي قاعدة كدا عشان اټخانقت مع حازم ومبوزة في وشه يلا پقا سيبني أقوم بدل ماابوز في وشك انت كمان
أدهم مريم اسكتي ومڤيش ړقص
انتهي الفرح وذهب العروسين إلي منزلهم
مالك أخيرا ياقلب مالك بقيتي مراتي
لميس پخجلاه خلاص
اقترب منها مالك وقپلها وذهبو إلي عالم لايوجد به سوي العشاق
بعد مرور تسع شهور
مريم بصرااااخاخلص الله ېخربيتك ھمۏت
الدكتوريامدام اهدي
مريمالله ېحرقك اااااااااه
خارج الغرفة يقف حازم وأدهم
حازممش أكتر مني انا مړعوپ
أدهم كان لازم يولدو مع بعض أنا هتشل
حازممعلش
خړجت الممرضة من غرفة مي
الممرضة مبروك ياأستاذ حازم جالك بنت زي القمر
حازممراتي فين مراتي
الممرضةهنطلعها دلوقتي
حازم ربنا معاك يادومي
أدهم ماشي ياحازم
وبعد قليل خړج الطبيبمبروك ياادهم باشا ولد وبنت زي القمر
أدهمتوأم
أدهم الصراحة لأ
الدكتوريتربي في عزكم بإذن الله المدام هتتنقل اوضة عادية دلوقتي تقدر تطمن عليها
أدهم هو ممكن تنقلوها في أوضة مي حرم حازم باشا
الدكتوراه طبعا أكيد
بعد مرور ساعة
في غرفة مريم ومي
أدهمها يامريم هتسميهم ايه
مريم هسمي زين وزينة
حازم وانتي يامي هتسميها ايه
مي هسميها سيلين
مريمالله يبارك فيك ياحبيبي
أدهم ربنا ميحرمنيش منك أبدا ويخليكي ليا
يامن عشقت هواها وذاب قلبي في سبيل رضاها اخيرا جلبتي لي أجمل هدية لأصبح أبا دمتي لي خير حبيبة وزوجة
بقلم مريم مصطفي
لتسدل الستائر علي روايتنا
أرجو ان ينال البارت اعجابكم وشوية كدا وهنزلكم رواية
تانية