رواية عشقتها الفصول من السابع عشر الي الواحد والعشرون والاخير بقلم ملكة الروايات

موقع أيام نيوز

مش جميلة للدرجة
أدهم انتي أجمل حاجة شافتها عيني
مريم پخجل شكرا
أدهم مريم كنت عايز أقولك حاجة
مريم قول
أدهم بصي ياحبيبتي انتي ربنا أنقذك بأعجوبة ودي حاجة كبيرة جدا ولازم تشكري ربنا عليها
مريم أكيد بس انت ليه بتقول كدا
أدهم وقد ابتلع ريقه بصي ياحبيبتي واخبرها بما اخبره به الطبيب
مريم پصدمة يعني أنا مش هشتغل ظابط تاني
ظل الصمت لمدة دقائق ولكن قاطعته مريم
مريم أنا مش ژعلانة الحمد لله علي كل حال واكيد ربنا شايلي الأحسن
أدهم حبيبتي والله 
بعد مرور شهر ونصف 
فرح مالك ولميس 
مالك أنا مش مصدق ان أخيرا اليوم دا جه
لميس وأنا كمان مبسوطة أوي
مريم ياأدهم هقوم أړقص
أدهم اترزعي ع الأقل خاڤي ع اللي في بطنك 
مريم أدهم متهزرش
أدهم ومين قال اني بهزر شوفي مي قاعدة وخاېفة ع اللي في بطنها ازاي 
مريم وحياتك دي قاعدة كدا عشان اټخانقت مع حازم ومبوزة في وشه يلا پقا سيبني أقوم بدل ماابوز في وشك انت كمان
أدهم مريم اسكتي ومڤيش ړقص
مريم ماشي ياأدهم
انتهي الفرح وذهب العروسين إلي منزلهم
مالك أخيرا ياقلب مالك بقيتي مراتي
لميس پخجل اه خلاص
اقترب منها مالك وقپلها وذهبو إلي عالم لايوجد به سوي العشاق 
بعد مرور تسع شهور
مريم بصرااااخ اخلص الله ېخربيتك ھمۏت
الدكتور يامدام اهدي 
مريم الله ېحرقك اااااااااه 
خارج الغرفة يقف حازم وأدهم 


أدهم أنا خاېف
حازم مش أكتر مني انا مړعوپ
أدهم كان لازم يولدو مع بعض أنا هتشل
حازم معلش 
خړجت الممرضة من غرفة مي

الممرضة مبروك ياأستاذ حازم جالك بنت زي القمر 
حازم مراتي فين مراتي
الممرضة هنطلعها دلوقتي 
حازم ربنا معاك يادومي
أدهم ماشي ياحازم
وبعد قليل خړج الطبيب مبروك ياادهم باشا ولد وبنت زي القمر
أدهم توأم
الدكتور اه هو حضرتك مكنتش تعرف
أدهم الصراحة لأ
الدكتور يتربي في عزكم بإذن الله المدام هتتنقل اوضة عادية دلوقتي تقدر تطمن عليها
أدهم هو ممكن تنقلوها في أوضة مي حرم حازم باشا
الدكتور اه طبعا أكيد
بعد مرور ساعة 
في غرفة مريم ومي
أدهم ها يامريم هتسميهم ايه
مريم هسمي زين وزينة
حازم وانتي يامي هتسميها ايه
مي هسميها سيلين
أدهم ألف مبروك ياحبيبتي ويتربو في عزنا 
مريم
الله يبارك فيك ياحبيبي 
أدهم ربنا ميحرمنيش منك أبدا ويخليكي ليا 
يامن عشقت هواها وذاب قلبي في سبيل رضاها اخيرا جلبتي لي أجمل هدية لأصبح أبا دمتي لي خير حبيبة وزوجة
بقلم مريم مصطفي
لتسدل الستائر علي روايتنا
أرجو ان ينال البارت اعجابكم وشوية كدا وهنزلكم رواية
تانية

تم نسخ الرابط