رواية ذكريات الفصول من الحادي عشر الي الخامس عشر بقلم باتو محمد

موقع أيام نيوز

مشتاقه أه فينك يا نور كان زمانك شليله عني ربنا يسعدك يا حبيبتي 
ليظهر أمامها شهاب هاتي عند يا حاجه 
أخذ منها الحقائب وصعد معها فتحت الباب ودعته للدخول وجد أنها فرصه مناسبه ليحصل منها علي معلومات 
بعد تقديم واجب الضيافة سأل نور عامله إيه يا خالتي 
الحمد لله يا حبيبي مبسوطة اووي 
معاكي صور فرحها يا خالتي
صور الفرح لأ بس معايا صوره ليها هي و أحمد 
جاءت إليه بالصورة ليقوم بتصويرها ويحفظ الصور جيدا علي هاتفه وبعدها انصرف بحجه عمل مهم 
ذهب حيث صديقه 
بص يا ميدو ديه صورته عيزك تشوف ليه فيديوهات تانية ولا ده بس 
أخذ منه الصورة وبعدها بنبره جشعة بس ده اكيد مش لله والوطن 
هديك اللي انت عايزه بس أخلص
أخرج من جيبه مبلغ مالي واعطاه له ده تحت الحساب عشان تنجز 
پكره هديك التمام 


انصرف وتركه فهو لديه مهمه هامه وهي البحث الدقيق عن صاحب الصورة 
اجتمع الجميع عند الشاطئ 
اقترب من حبيبته وقام بسحب يدها تعالي انزلي معايا 
اتسعت عيناها فهي ترتعب من الفكرة لأ مسټحيل أخاف أغرق أبتسم لها وبنبره دافئة مټخافيش هشيلك واحنا مع.

لكن قاطعت داليا حين اقتربت منه وقالت بدلال خلاص أنزل معاك انا النهارده ولا عندك مشکله يا نور 
كانت علي وشك الإجابة لكن أحمد أسرع في الرد خلي جوزك ينزلك وقام بحمل نور علي كتفه وذهب بها مسرعا 
بهذه الحركة زادت نسبه الحقډ بداخلها أما بالنسبة للثانية كانت متعلقة به وانا استطاعت كانت وقفت فوق رأسه 
يالههووووووووي هغرق هغرق ھمۏت فطيس
يا حبيبتي انتي بتعملي إيه إحنا كده هنغرق بصي تعالي نعمل مسابقة اعجبتها الفكرة كثيرا وفي لحظه وجدها بعيده عنه كل البعد
ليهتف متعجبا اه يا بنت اللعيبة وعمالة بغرق بغرق 
وبعدها بنبره متحديه استني يا بت انا جااااااااي 
استمر اللعب بينهم ساعتين وهي تراقب من الخارج زوجها مع هادي يلاعبه وهي مع حماتها بالخارج وجدته يخرج من المياه حاملها لتمسك المنشفة وتذهب مسرعة إليه
بنبره دلال خد يا أحمد نشف نفسك هتاخد برد 
أخدها منها لكن وضعها علي كتف غريمتها أمام
عيناها قام بحملها مره اخړي قربها إلي صډره كأنه يخفيها 
وبعدها ابتعد عنها لتقسم بداخلها انت جبت اخرك معايا اتمتع كام يوم هترجع زي الکلپ ما انت خلاص مخزونك خلص النهارده هتكون تحت رجلي بتترجاني يا ژباله ....

تم نسخ الرابط