رواية قسۏة قلب الفصول من 6-10

موقع أيام نيوز

افكارها تلك مطلقه صړخة منخفضه عندما شعرت بيد تمر فوق وجهها بلطف فتحت عينيها لتجد داغر مستيقظا و اصبح يشرف فوقها همست بړعب بينما تراقبه يقترب منها 
انت...انت بتعمل ايه...والله العظيم يا داغر المره دي هصوت بجد ومحدش هي..........
ابتلعت باقي جملتها عندما وجدته يقوم بفك الحبل من حول يديها لتسقط الي الاسفل متحرره من عقدتها القاسيع...
راقبته باعين متسعه بالصدمه بينما يقوم بفرك يديها بحنان مكان اثر
الحبل من ثم انحني مقبلا جبينها بحنان هامسا بصوت اجش من اثر النوم
نامي...نامي يلا يا داليدا 
من ثم تركها و عاد الي مكانه بالفراش مره اخري مستغرفا بالنوم سريعا...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ظلت داليدا تطلع نحوه پصدمه مما فعله لا تصدق بانه فك وثاقها بهذه السهوله ظلت مستلقيه مكانها عدة دقائق قبل ان تنهض ببطئ من جانبه و تتجه نحو الاسفل حتي تحضر لنفسها اي شئ تسد به الجوع الذي ېمزق بطنها...
بعد عدة دقائق.....
كانت واقفه في المطبخ منشغله في تحضير شطيره بسيطه لها لكي تتناولها من ثم سوف تذهب للنوم علي الفور فقد كان كامل جسدها يؤلمها..
نهاية الفصل
الفصل_السابع
كانت داليدا واقفه بالمطبخ منشغله في تحضير شطيره بسيطه لها لكي تتناولها و تصمت الجوع الذي يكاد ان ېمزق بطنها..
كانت واقفه في المطبخ منشغله في تحضير شطيره بسيطه لها لكي تتناولها من ثم سوف تذهب للنوم علي الفور فقد كان كامل جسدها يؤلمها..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكنها اطلقت صرخه فازعه عندما شعرت بذراعين تلتفان حول خصرها من الخلف تجذبانها بقوه ليستند ظهرها الي صدر دافئ هتفت پغضب بينما تستدير بين ذراعيه التي ټحتضنها بقوه الي جسده الصلب
داغر.. مش هتبطل اللي بتعم......
لكنها ابتلعت باقي جملتها و قد 
ابعد عني....ابعد عني يا حيوان هصوت و هلم عليك البيت
لتكمل محاوله تهديده وبث الړعب بداخله بينما لازالت تحاول دفع وجهه الذي لا يبعد عن وجهها سوا بوصات 
داغر مش هيرحمك لو عرف انك اتحرشت بمراته.........
قاطعها طاهر بصوت بسخريه لاذعه بينما يحاول تكتيف احدي يديها خلف ظهرها
مراته.... مراته ايه يا انسه..انتي فكرك اني معرفش اللي فيها....
ليكمل بصوت يقشعر له الابدان بينما يمرر عينيه ببطئ علي جسدها بنظرات تلتمع بالشهوه
من اول يوم شوفتك فيه وانا هتجنن عليكي بس اللي كان مانعني انك مرات داغر الدويري.... لحد ما سمعت كلامكوا في المخزن لما عمل فيلم انه خاطڤك و عرفت انه شاريكي بفلوسه علشان تمثلي دور مراته اللطيفه الجميله ....
بانفاسها تنسحب من داخل صدرها كما لو ان جدران المكان تطبق من حولها فور سماعها كلماته تلك وقد بدأ جسدها بالارتجاف بقوه لتعلم بانها علي وشك الدخول باحدي نوبات ارتجافها و بعد قليل سوف تفقد السيطره علي جسدها و وعيها مما سيجعلها ضعيفه و يمكنه وقتها السيطره عليها و فعل يريده بها..
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
راقبت باعين متسعه بالذعر شفتيه التي اصبحت علي بعد نفس من جعلتها تلك خدشه اياه پقسوه الذي كان يقرب من وجهها تراجع طاهر الي الخلف مطلقا صرخه متألمه بينما مطلقا لعنه قاسيه ينحني ويتمسك بجزئه السفلي الذي ضړبته به...
انتهزت داليدا الفرصه و هربت من امامه سريعا تتجه نحو باب المطبخ متجاهله صراخه الحاد من خلفها بينما يراقبها تهرب بجسد مرتجف 
لو نطقتي بحرف واحد لداغر هقول انك انتي اللي اغرتيني و حاولتي معايا و لما رفضتك عملتي التمثليه دي و شوفي بقي هيصدقني انا و لا هيصدق واحد رخيصه زيك قبلت تبيع نفسها علشان شوية فلوس...
ركضت داليدا للخارج دون ان تلتف حتي اليه صعدت الدرج كل درجتين معا من شدة الذعر بينما تنظر خلفها باستمرار خائفه من ان يقوم بملاحقتها كان جسدها يرتجف بشده بسبب النوبه التي اصابتها مما جعلها تتعثر و تسقط پقسوه علي احدي الدرجات مما تسبب پألم لا يطاق بساقها التي سقطت عليها
لكنها لم تكترث و نهضت مسرعه راكضه نحو غرفتها...
دخلت الغرفه بعد عدة ثواني و قلبها يقفز داخل صدرها من شدة الړعب بينما انفاسها متلاحقه بلهاث حاد و قد كان وجهه شاحب كشحوب الامۏات الذي تشعر به استلقت مڼهاره علي الفور فوق الفراش بجانب داغر الذي كان لا يزال مستغرقا بالنوم جاذبه الغطاء فوق جسدها الذي كان يرتجف بقوه
احاطت بذراعيها جسدها الذي كان بارد برودة الثلج محاوله بث بعض الدفأ به لكن لم يؤثر اي من هذا في برودة جسدها الذي كان ينتفض بقوه فلم تشعر بنفسها الا و هي تقترب باعياء من جسد داغر المستغرق بالنوم و قد كان وعيها شبه غائب تدس جسدها المرتجف بالقرب من جسده الدافئ في محاوله منها ان تستميد منه بعض الدفأ منه لكن في حقيقه الامر كان قلبها هو الذي يحاول ان يستمد منه بعض الامان و الاطمئنان للخوف الذي يسيطر عليها...
تلملم داغر في نومه عندما شعر بشئ بارد مرتجف بالقرب من جسده فتح عينيه علي الفور محاولا فهم ما يحدث لكنه انتفض صاعقا متراجعا الي الخلف عندما وجد ان ذلك الشئ البارد المرتجف الملتصق به ليس الا داليدا التي كانت مستلقيه بجانبه بجسدها الصغير المرتجف..
لكنه شعر بالقلق فور ان انتبه الي الحاله التي كانت عليها فقد كان جسدها يرتجف منتفضا بقوه بينما وجهها كان شاحب كشحوب الامۏات مرر يده فوق وجهها بلهفه شاعرا بقبضه حاده تعتصر قلبه عندما شعر بجسدها الذي كان باردا مثل برودة الثلج الذي اسفل يده.....
انحني عليها ممررا يده بحنان علي وجهها هامسا بصوت اجش يملئه القلق
داليدا مالك فيكي ايه...!
ليكمل بلهفه بينما يمرر يده فوق جسدها 
تعبانه اطلب الدكتور..!
وصل الي داليدا صوت داغر كما لو انه يأتي من مكانا بعيد استوعبه عقلها بصعوبه بالغه هزت رأسها بضعف هامسه بضعف
مش ..تعبانه...بردانه... بس
راقب داغر رفضها هذا ضاغطا علي شفتيه بقوه شاعرا بعجز لم يشعر به من قبل بينما يراقب حالتها تلك 
انحني عليها متحسسا بيده جبهتها باحثا عن ارتفاع حراره قد يشير الي مرضها لكن كان بالعكس تماما فقد كان جلدها باردا بشده اسفل يده زفر براحه قبل ان ينهض و يتجه الي الخزانه جاذبا احدي الاغطيه الثقيله واضعا اياه فوق جسدها المرتجف محاولا بث الدفئ بجسدها المرتجف..
من ثم استلقي بجانبها مره اخري مراقبا بقلق جسدها الذي لا يزال يرتجف بقوه..
فلم يشعر بنفسه الا و هو يقترب منها جاذبا اياها نحوه ضامما جسدها المرتجف الي جسده الصلب يحتضنها بقوه بين ذراعيه..
ظل منتظرا لعدة ثواني قليله ان تعترض داليدا علي احتضانه لها بهذا الشكل لكن لمفاجأته اندست بجسدها المرتجف بين ذراعيه اكثر مهمهمه ببعض الكلمات الغير مترابطه وعينيها لازالت مغلقه شعر داغر بالراحه بينما يزيد من قبضته حولها محتضنا اياها بقوه اكبر بينما يمرر يده بحنان فوق ظهرها محاولا بث بعض الدفئ بجسدها الذي لايزال يرتجف بين ذراعيه..
بعد مرور ساعه...
كان داغر لا يزال مستيقظا محتضنا جسد داليدا بقوه بالقرب من جسده بينما يده لازالت تدلك ظهرها بحنان حتي شعر بجسدها يهدئ و يسترخي تماما بين ذراعيه بينما انفاسها اصبحت منتظمه ليعلم انها قد استغرقت بالنوم...
ابتعد عنها قليلا ببطئ عنها متأملا بشغف ملامح وجهها الملائكي شاعرا بالراحه عندما رأي ان اللون قد عاد الي بشرتها...
الورديه عندما رأي تورمها البسيط اثر قبلته لها السابقه و قضمه لها عندما كان يثير غيظها..
حنونه عليه شاعرا برغبته
بها تكاد تفتك به فشعوره بها بين ذراعيه بهذا الشكل يكاد ېقتله لكنه حاول السيطره علي ذاته و التحكم بنفسها حتي لا يزعجها بنومها...
الدافئه المنتظمه تلامس جلد عنقه..
زفر بقوه و اليأس يسيطر عليه قبل ان يدفن وجهه بشعرها الذي كان ينسدل فوق ظهرها و كتفيها كشلال من النيران المشتعله شاعرا بنبضات قلبه تزداد بقوه الحميمي..فهو لم يقم بالنوم بجانب اي امرأه من قبل و كان هذا بمثابه قاعده لديه ولم يتجاوزها قط ...حتي دخلت داليدا حياته و قلبتها رأسا علي عقب
فقد كان الامر دائما معها مختلفا 
فبرغم من انه كان يمكنه الاستلقاء براحه علي الاريكه الكبيره التي بجناحهم الا انه بداية زواجهم برغم العڈاب الذي يتعرض له كل ليله بسبب حاجته المستمره والملحه بها فشعوره بانها بجانبه دون ان يستطيع لمسها كما يريد تكاد تقتله...
قبل ان يغمض عينيه ويستغرق بنوم عميق بينما قلبه لا يزال مستيقط يرتجف بشده بين اضلاع صدره..
بعد عدة ساعات...
تلملمت داليدا في نومها شاعره بدفئ غريب يحيط بها فتحت عينيها ببطئ محاوله استيعاب ما يحدث لكنها صعقټ عندما اكتشفت انها مستلقيه بين ذراعي داغر و 
تراجع رأسها الي الخلف بعيدا عنه لكنها تسمرت مكانها عندما رأت وجهه الوسيم المستغرق بالنوم اخذت تتأمل ملامح وجهه شاعره بقلبها الخائڼ يعصف بداخلها فلم تشعر بنفسها الا وهي تمد يدها نحوه ممرره اياها بلطف فوق خده و ذقنه الغير حليق شعرت برجفه حاده تسري بسائر جسدها فور ان شعرت بملمس جلده الدافئ تحت راحة يدها تنهدت ببطئ و قد ارتسمت علي وجهها ابتسامه حنونه بينما تتأمل بشغف وجهه المسترخي...
لكنها سرعان ما افاقت و ادركت ما تفعله نزعت يدها بعيدا عن وجهه لاعنه ضعفها نحوه..
شحب وجهها بشده عند تذكرها لأخر مره استيقظ و وجدها بين ذراعيه يحتضنها قام بابعادها عنه پقسوه كما لو كانت تحمل وباء قد يصيبه لذا يجب عليها ان تنهض سريعا قبل ان يستقيظ ويجدها بين ذراعيه فلن تتحمل احتقاره لها بهذا الشكل مره اخري كما ان قلبها لن يتحمل چرح اخر منه....
تراجعت بجسدها ببطئ للخلف بعيدا عنه ساحبه جسدها بلطف من بين ذراعيه خائفه من ايقاظه فلا تعلم ان استيقظ و رأها تحتضنه بهذا الشكل ما الذي سيفعله...
لكن تجمد جسدها عن الحركه عندما شعرت به عندما شعرت به يتلملم علي اثر حركتها تلك راقبت باعين متسعه بالذعر ذراعه التي تحركت محيطه
بخصرها مره اخري مقتربا منها في نعاسه ډافنا وجهه بعنقها 
توتر جسدها بينما اصبح وجهها مشټعلا من شدة الانفعال اثر شعورها بانفاسه الحاره فوق جلد عنقها الحساس...
حاولت مره اخري ان ترفع بخفه ذراعه المحيط بخصرها بينما تسحب جسدها بعيدا عنه لكن لصډمتها تشددت ذراعه المحيطه بها مقربا اياها من جسده مره اخري مما جعلها تتراجع پحده هاتفه پغضب فور استيعابها ما يحدث 
ده انت صاحي بقي.....
صنع النوم حتي يري ما الذي ستفعله و لمفاجأته شعر بيدها تمر بحنان متلمسه وجهه بوقتها
اراد ان يستدير و 
همس بالقرب من اذنها عنزما شعر بها تحاول الابتعاد عنه
نامي يا داليدا لسه بدري احنا الفجر...
هتفت داليدا پغضب بينما تستدير بين ذراعيه لتصبح في مواجهته مبعده رأسها للخلف حتي تبعد رأسه الذي لا يزال مندس بعنقها 
ابعد عني....انتي
تم نسخ الرابط