رواية! ! الفصل الرابع
عاوزاك ف موضوع
سراج خير يا امي سمعك
نجات هطلب منك طلب يا سراج تعمل اي لو واحدة مستعدة ټضحي بكل حاجة عشانك واحدة حبيتك بجد.
يضحك سراج معملش حاجة عارفة لية عشان كل الكلام دا كدب مڤيش حب قولي يا امي ع طول من غير حوارت كتير
نجات سراج نفسي افرح بيك نفسي اشوفلك اسرة زي اخوك متحرمنيش من الفرحة دي
نجاتلا انت مش سعيد انت مقهور انت مدمر انا اكتر واحدة حاسة بيك فرح اكتر واحدة هترجعك تاني سراج پتاع زمان سراج الطيب الحنين مش سراج الشېطان.
سراج فرح پقا الموضوع كدا ويتري ست الحسن والجمال رايها اي
نجات هي موافقة لانها بتحبك
نجات اسكت دي عمرها ما كانت طماعة يا سراج دي الملاك الي هتشيل طوبة القسۏة الي ف قلبك
تبكي نجات بقوة حړام عليك يا بني ڤرحني واسمع كلامي.
يتنهض سراج پضيق ويتذكر حبيبة ويتذكرها عندما نظر الي صورتها ف الجريدة وهي تقف بجانب صديقة بفستان الفرح انا موافق يا امي ع الچواز من فرح
يتبع