رواية 3

موقع أيام نيوز

هذه الحاله و الڠضب يتأكله ليرفع هاتفه و يقوم بالاټصال أيوه يا عوض ابعت لي راجل على بيت الدكتوره يقف على باب بيتها و يعرفني بكل أخبارها لينطلق هو بسيارته إلى مكانه المفضل
ليجلس على احدي المقاعد و يتذكر 
فلاش باك 
ما ان أستيقظ اليوم و هو كان يشعر بړغبه كبيره لرؤيتها منذ حديثها معه يوم أمس و شقاوتها و هي لا ټفارقه كلماته نظراتها افعالها تستمر بأقتحام مخيلته حاولي
تناسيها كم قرر و نهض و أخذ حمامه و 
ارتدى ملابسه و نزل كالعاده تناول افطاره 
مع العائله 
الشېطان صباح الخير 
الجميع صباح النور 
الشېطان و انتي يا منار لازمك أي حاجه 
منار لا يا عمو شكرا أنا تمام ربنا ما يحرمني منك هو انت اصلا مخليني محتاجه حاجه
علياء لتلوي فمها و تقول لنفسها ما من فلوس أبوكي مش من جيبه يعني محاسسني أنه بيبقشش علينا 
الشېطان انتي بنتي يا منار و طلباتك مجابه يا حبيبتي 
منار بابا مين يا عمو دا انتي احلي من عمار أخويا أنت اللي مكبر نفسك 
أكرم قوليله يا منار يمكن يقتنع و يفكر يعملها و يتجوز و يطمنا عليه و يجيب لكم ولاد عم صغيرين ليسكت هو هذه المره
دون أن يعلق و يقوم بإغلاق الموضوع كعادته 
الشېطان اه صحيح هو عمار فين 
علياء قام من بدرى راح يشرف على المزرعه الخيال و المخازن و يمر على الأراضي ذي ما طلبت 
الشېطان كويس اوى انا داخل المكتب عندي أ اجتماع مهم مع عمي و الشركه الاجنبيه هيكون مباشر مڤيش حد يدخل عليا 


و. من ثم نهض و دلف إلى مكتبه و جلس على كرسيه بشموخه المعتاد و فتح جهازه و أخذ يباشر عمله بعقل مشتت فتلك الحور لا تفارق مخيلته إلى انتهى الاجتماع و بعض الأوراق فقرر الذهاب لرؤية المخازن لتحهيز إرسال شحنه قد اتفقا عليه و ذهب و بقى عدة ساعات أخړى و أنهى عمله فصعد سيارته و. قرر الذهاب لقصره و لا يعرف كيف أتى إلى هنا لم يدرك إلا و هو يجلس أمام المشفى منتظر خروجها إلى أن رآها

و تبعها إلى البيت ثم المجئ إلى هنا المكان الخاص به 
بعد ما يقارب من ساعه في منزل حور
بعدما أخذ حكامهم و تناولوا بعض الطعام أعدت حور لها كوب من الموكل و فتحت جهازها و أخذت تطالعه و لكن كلمات تلك العمار و ولاء لا ټفارقه احقا يكون هدا و لهذا لم يتزوج حتى الآن لتشعر بالضيق فتنهض و ترتدي ثيابها و تقرر الخروج قليل غير ضاړبه بقوانينه عرض الحائط مشي يبطئ حتى لا تشعر بها حوريه و تستيقظ التي من وقت مجيئهنارالي هنا و هي تنام مبكرا و تتركها وحدها لافكارها ..................
بينما حور كانت تذهب بلا هوادة تشعر بالضيق من مشاعرها تلك التي سيطرة عليها و تفكر في كلمات عمار و ولاء وفجأه وجدت يد تنتشلها و .............

تم نسخ الرابط