رواية شيماء كاملة
المحتويات
وبتقول مديحهههههه
اول ما حنين بتسمع اسم مديحه نور علي كتفها وبتقول حنييين بق وبتعيط اسمي حنين
بتتفجائ نور من عياطها مالك يا حنين اي الي حصل
حنين وهيا بتقول بصوت واطي سيبت الولا ابن المعفنه خطيبي
نور بتضحك وكل دا الكل بيبص عليهم ومتفجائين باللي بيحصل
بتتكسف حنين منو وبتقول نور اعرفكم ياسين جوزي حنين صحبتي والي كانت واقفه جمبي في القاهره
حنين بابتسامة دي منوره بناسها
وبتبص حواليها بتلاقي بنت واقفه بعيد تبصلهم وساكته فبتبص حنين بتشوف رضا وبتقول بصوت عالي مش انت الواد الي كنت جاي تطلب ايد نور
بيتفاجئ الكل من كلامها وبالزات هنا الي بتتصدم وحنين بتقرب بق انت جاي تخدعني
رضا مصډوم واد
بيضحك رمضان علي
ياسين ونور واقفين مصډومين وهما شايفين حنين واقفه وبتكلم رضا بكل شجاعه انا برضوا هرشتك من اول مشوفتك
هرشتيني
حنين وهيا بتهز راسها ايوا انا قلت برضوا دي مش شكل واحد جاي يخطب نور خصوصا انها متجوزه لعمدة الصعيد
هنا بتقرب منها وبتعقد حاجبها انتي ازاي تقربي منو كدا انتي مجنونه
بتتفاجئ هنا من كلامها روز مين
حنين بابتسامه مش انتي روز وهوا جاك
بيتعصب ياسين لما بيسمع اسم جاك وروز وبتلاحظ نور دا وبتقرب من حنين وبتقول حنه اهدي بق فضحتينا
حنين انا اسفه يا نور والله مش قصدي احرجك قدام جوزك بس اتفجات بس
نور خلاص يلا تعالي معايا اوريكي اوضتك وبعدين انزل اهدي الجو
وياسين باصص ليهم پصدمة دي ازاي كدا دي مجنونه !!
بيرد رمضان بتلقائيه هو انت شوفتو قد الي انا شوفته
بيبصلو ياسين ورضا وهنا باستغراب شوفت ايه
رمضان وهو بيبصلهم وبيضحك احكيلكم...
في القطر بعدما حنين زعقت مع رمضان وراح قعد علي كرسي تاني
بتفتح حنين تليفونها وبتلاقي اتصالات من والدها ومحمود واول ما بتشوف الرساله بتاع محمود يا حنين ردي
حنين پغضب بت اما تبتك يابتاع المجاري وبتتصل بيه
محمود كان قاعد علي القهوه وبيقول.. وبس كدا يا رجاله
بفهمها وبعرفها اني قلت الكلام ڠصب عني راحت عملت الي عملتو قدامكوا ورمت الدبله في وشي وفجاه تليفونه بيرن وبيقول پصدمة يا لهوي دي بتتصل
بيفتح عليها وبيسمع صوتها
حنين جرا اي يا حودا يا بكسر يا بتاع المجاري يا مفضوح يالي كل يوم ريحتك بتبقي فايحه ولا اجداعها بلاعه بق انا بت يابن المفلقه لا واي عمالي تجيب في سيرتي وانا عماله اشرق يا بوكسر يابتاع الحريم يابتاااع ام فوزي خلي ام فوزي تنفعك ياض ولا اقولك اتفوووووووو عليك وانا كنت فكراك دكر طلعت انثي وبتقفل في وشوا كان صوتها عالي وهيا بتتكلم وبتبص حواليها بتلاقي كل الي في القطر بيبصوا عليها وميتين ضحك
بينفجر رمضان وكل الي في القطر من الضحك لدرجه ان حنين ضحكت علي ضحكهم
وبس كدا وربنا دي مجنونه
بيضحك ياسين ورضا ونور ورمضان وبتكون نور نازله علي السلم وبتسمع اخر كلامه فيتضحك علي ضحكهم هي كدا هههه
بيبصلها الكل بضحك وبتقول انا خلاص دخلتها الاوضه الي هتقعد فيها ترتاح شويه عقبال اما نشوف موضوع رضا وهنا
هنا قلبها بيدق لما بتلاقي رضا باصصلها وياسين قرب وقال هنا
بتبص هنا ليه وبتقول نعم
ياسين رضا كان بيتفق معايا نحدد معاد الفرح وهيكون الخميس الجاي ايه قولك
بدمع هنا وبتقول انا موافقه بس ممكن سؤال
ياسين ايه
هنا هو بابا هيحضر
ياسين الحاج متولي مشغول في البلد بس اكيد هيحضر انتي ناسيه ان وحيدته ولا ايه
هنا وهيا و ياسين ربنا يخليكم ليا بجد
بتقرب نور من هنا وبتبعدها بالراحه وبتقول روحي لجوزك
ياسين بېتصدم من كلامها ولاكن هيا بتقول لازم اواجهم باللي عملوه لازم جدي يشرحلي الي حصل انا لازم افهم كل الحكايه
بيبصلها ياسين وبيلاقيها مصره فبيوافق وبيقولها
موافق وانا هاجي معاكي لاني للاسف اكون حفيده برضوا
هنا بتبصلهم وياسين بيقولها هنا
هنا بتنتبه ليه وبيكمل ياسين كلامه وهو بيبص لنور وبيقول انتي لازم تعرفي حاجه مهمه
بتقرب هنا منه وهوا بيقول نور تبق بنت خالك
متابعة القراءة