رواية كاملة جامدة الجزء الاخير

موقع أيام نيوز


بابا فريد وعمى حسين من بعد اللى حصل......
زينات بتحراج لا يا بنتى لا الراجل يفكر اننا طمعانين فيه او فى شغل عنده...
سدره بضحك لا يا ماما متخفيش يوسف مش بيفكر كده خالص هكلمه وهقولك يقدر يززل الشغل امتى....
زينات طيب يا حبيبتى وانا هقول لمحمد وارد عليكى
نهضت زينات تستعد لرحيل استاذن انا بقى عشان الحق اعمل الغداء لاخواتك....

سدره ليه كده يا ماما بس لسه بدرى
زينات معلش يا حبيبت قلبى الجيات كتير ان شاء الله
سدره طب سلميلى على محمد وخدى بالك من نفسك
زينات حاضر يا حبيبتى وانتى كمان نهضت سدره لكى توصل والدتها وشقيقتها لخارج غرفتها
سدره بحب باى يا جنات ابقى تعالى انتى ملكيش دعوه بماما...
جنات بضحك وهى تسير وتنظر خلفها لسدره هتلقينى عندك كل يوم متقلقيش ولم تنتبه امامها لتصرخ سدره
سدره بصړاخ حسبى يا جناااات..........
البارت التاسع عشر
جنات بضحك وهى تسير وتنظر خلفها لسيدرا هتلقينى عندك كل يوم متقلقيش ولم تنتبه امامها لتصرخ سيدرا
سيدرا بصړاخ حسبى يا جناااات..........
لتنزلق جنات من على السلم لتقع بين يدى ساهر الذى انتبهى اليها من صړخ سيدرا وهو يصعد الى غرفته......
ليسرع يوسف بفزع فهو ظن انها سيدرا ليجدها بخير ليطمئن قليلا ليسرعوا جميعا للاطمئنات على جنات التى تعلقت فى احضان ساهر وكانها تائها ووجد منزله وساهر لا يقل عنها تماسكا فهو يتمسك بيها وكانها جزاء منه ويخشى ان يسقط منه.......
سيدرا بفزع جنات انتى كويسه يا حبيبتى 
جنات وهى تخرج من حضڼ ساهر وهى غير مستوعبه لما حدث ولهذا الحضن الذى كان بداخله لتو انا كويسه الحمدلله لتنظر لهذا الحضن الذى كانت بډخله لتجده ساهر لتنفر منه خجلا من هذا الموقف.....
زينات بامتنان شكرا يا ابنى ربنا يبارك فيك وفى عمرك يارب.....
ساهى بخجل على
 

تم نسخ الرابط