رواية روعة فوق الوصف الفصول من الرابع وعشرون للتاسع وعشرون
المحتويات
مش لاقيه
هنا احمم. ثواني هقوم اشوفهولك.
عدي لا لا خليكي انا حروح اشوفوا برا. وقرب منها.
عدي قوليلي تحبي اجبلك غداء ايه معايا
هنا اي حاجة مش هتفرق
عدي تمام هشوف واكلمك قبل ما ارجع
هنا اوك
عدي. كان متعمد يخرج كدة علشان هنا تعرف انه قلع سلسلة حلا اللي كان لابسها وهي زعلت. وهنا فعلا اخدت بالها انه قلعها
هنا لما خرج ابتسمت. ده قلع السلسلة. معقول علشاني ولا يكون نسيها وهيرجع يلبسها تاني.
هنا عقدت حاجبها. وجريت علي اوضة البيبي لقت ورقة وعليها السلسلة. فتحت الورقة.
عدي انا فعلا قلعتها منستهاش ولا هرجع البسها تاني. وهتفضل في الوضة دي ودي هتكون اوضة الماضي كل شئ يخص حلا او الماضي هحطه في الاوضة دي. انا عايزك انتي عايز هنا حبيبتي ومراتي. بحبببك
في شركة رعد. وفي مكتب رعد
رعد هههههههه. والله البيت دي جدعة خليها تربيك
عدي هههههه. والله ساعات بحس انها مچنونة كل ساعة بحال. بس مش مهم انا وراها والزمن طويل ده انا عدي يا حبيبي
مروان خبط ودخل. رعد بيه
رعد تعالي يا مروان. مالك في ايه
مروان متلخبط وخاېف من رد فعل رعد لما يعرف اللي هيقوله
رعد بقلق. مالك يا مروان انطق حصل ايه
مروان بص لعدي. معلش ده موضوع بخص مدام مها ولازم نكون لوحدنا
رعد بص لعدي. بس عدي مش غريب وعارف كل حاجة عني اتكلم
مروان صدقني مينفعش
رعد پغضب هز راسه. وبص لمروان اتكلم مالها مها
مروان بيبلع ريقه بصعوبة. حضرتك كنت عايز تعرف هي بتختفي فين
رعد وعنيه بتطق شرار. انطق يا مروان
مروان كانت بتنزل شقة تحت السنتر بتاعها. بتاعة واحد اسمه معتز
رعد ھجم علي مروان ومسكه من هدومه. انت بتقول ايه مها مراتي بتنزل شقة معتز ده ليه
رعد كان في حالة ڠضب وغل لا توصف اخد مسدسه ونزل زي المچنون
عدي شافه خارج وهو مش شايف قدامه. رعد رعد. ماله يا مروان انت قولتله ايه
مروان لازم نلحقه يا عدي بيه ليرتكب جناية
ونزلوا ورا رعد وعدي لحق رعد قبل مايطلع بعربيته وركب جنبه. ومروان ركب عربيته وطلع وراهم. ووصل رعد للعمارة اللي فيها سنتر مها وطلع عند شقة معتز. وضړب الكالون بالمسډس. ودخل يدور عليها لقاها مع معتز في اوضة النوم.
مروان رعد بيه ممكن ېقتلني لاني سيبته
عدي انت مچنون انت مش شايف عمل فيه ايه لو خرج ولقاه هيقتله هنا وتبقي ڤضيحة. سيبه واحنا هنعرف نجيبه بطريقتنا ونخلص عليه في المخزن مش هنا
رعد كان لسة في الاوضة بيضرب مها. واللي كسرلها دراعها كمان. وهي كانت ھتموت من الالم والصړيخ
رعد ماسكها من شعرها. بقي يا كلبه ياحقيرة ټخونيني انا انا رعد الحديدي ټخونيني مع الكلب ده. ده انا اتجوزتك وانا مش طايقك يا سافله ومع ذالك كنت بديكي حقك وانا مش عايز ابص في وشك. وفي الاخر ټخونيني ليه يا ژبالة يا رخيصة. بس هقول ايه ما انتي تربية توفيق والله يا كلبة لرجعك لجدك بمنظرك ده علشان ازلك وجرها من شعرها وخرج بيها
مها بټعيط ومش قادرة من كتر الضړب وماسكة دراعها وبتتألم. وبتتكلم بصعوبة. لا.. لا ب. لاش فضايح علشان
متابعة القراءة