رواية كاملة 21 الفصول من الواحد والثلاثون لستة وثلاثون

موقع أيام نيوز

تعدي علي خير انا مش عارفه كنت مخدوعه فيك ازاي يا شريف  انا مش عايزه منك حاجه اصلا الحمدلله الدكتوره هتعملها مجانا لاني لو عارفه اني بمۏت قدامك مش هتتدفعلي جنيه يا شريف المهم عيالك تقعد معاهم طول فتره ما انا مججوزه في المستشفي 
شريف اقعد معاهم اراعيهم ازاي يعني   اتصرفي
ريماس پغضب و ضراااخ انت بتعمل فياااا كداااا ليه  اجيب ناس يشيلوا عيالي من الشارع  نصف  اهلي اساسا مقاطعني بسببك و الباقي مش هيجولي من اسكندريه علشان جوزي االي فضلته عنهم مش عايز يراعي عياله  انا رايحه اتفسح رايحه اعمل عمليه ارحمنيييي بقااا
_
قام شريف و ذهب بكل برود 
______________________ 
الفصل السادس و الثلاثون  
_________
الحب 
هو عندما قال النبي ياعائشة إنه ليهون المۏت إن رأيتک زوجتي في الجنة  
___________ الفصل 
وصل مازن الفندق 
و وقف امام الطريق بالجانب الاخر و كان الفندق بالجانب الاخر و بالمنتصف طريق سيارات سريع 
كان يتحدث في الهاتف وجد ياسمين تعد يالطريق بكل تهور وفجاه صډمتها سياره 
مازن بصراااااخ حاسبي 
و لكن كانت اڼصدمت 
فلاااش باااك 
دخلت ياسمين غرفتها و قبل ان تدخل سمعت صوت صديقتهاا و معاها رجل
الراجل انطقي هي فييييييييييين فين ياسمين الدمنهوري مش هي هنا معاكي !
سمعت ياسمين ذالك دب الړعب في اوصالهااا فنزلت مسرعه و تجرري باقصي ما عندهاااا و استغرب جميع من النفدق حاولوا يوقفوها و لكن لا جودي و لكنها استغاثت بالدكتور اياد علام ووجدته يقف فالحديقه فطمائنت 
و للاسف نظر لها نظره خبيثه و هي انه معه ايضا فجرت منهه و هو جري ورااها
و في النهايه كانت نهايه الطريق كان هو علي بعد خطوه منها لكنها لم تركزز فاهم شي عندها ان تبعد عنه 
و عدت الطريق و لكنهاا لم تنتتبه لتلك السياره 
هناك شخص ذهب بموتسكله ليمسك ذالك الذي يجري عليها 
باااااااااك 
جري مازن عليها و امسكهاا من يديها و رفعها و سندها عليه 
ماااازن ياااااسمين ردي عليااا 
ياسمين كانت دماغها بتنززف و بقي قميص مازن ډم من مكانها 
ياسمين كانت كانها غايبه علي الوعي بس استطعات تميز صوته بقلبهاا
ياسمين بصوت واطي مااازن متسبنيش 
و فقدت الوعي مره اخري 
مازن امسكها من وجهها
مازن بدموع و بكي حقاااا 
مازن انتي اللي متسبنيش يا ياسمين ردي عليااا
مازن حضنها بكل ما اوتيته من قوووه 
مازن بصرااخ في الجميع اسعاااااااااااااااااااااااااااااف 
جائت الاسعاف بعد وقت و اخذوها لاقرب مستشفي لم تكف دموع مازن 
_____________________ 
في شقه محمد معتز الدمنهوري 
محمد صلي الفجر و لبس و موده لبست هي كمان 
موده ان شاء الله خير متقلقش 
محمد مقلقش ازاي بقالها ساعه و نصف محدش فيهم بيرد خالص و لا هي و لا هو
موده نفسها قلقت بس هي عايزه تطمنه 
موده بص ان شاء الله خير ااهدي و خير انا هسافر معاااك 
محمد لا خخليكي انتي 
موده لا انا مش هسيبك تمشي و تسوق علي طريق سفر بالطريقه ديه انا مضمنش تمشي ازاي لما تكون لوحدك انا هكون معاك يا عم
محمد باستسلام طيب 
موده و عمي معتز مش هتقله 
محمد مش وقته هتلاقيه نايم اصلا هيتخض عليها نروح احنا و نشوف ايه اللي بيحصل هناك
و بالفعل نزلوا و انطلقوا في طريقهمم و للاسف كان طريق السفر في عربيتين نقللل لبسوا في بعض و و موقفين الطريق و كان محمد بيجيب اخروووا و موده كانت بتحاول تهديه وووقفوا حوالي 5 ساعات بسبب وجود مصايبين و الشرطه
_____________________
في المستشفي 
الدكتور هو حضرتك مين 
مازن ابن خالتها هي عامله ايه دلوقتي 
الدكتور لسه مفيشش حاجه اكيده او معروفه ربنا يسترها 
و ذهب الدكتوور و جاء احد من قسم الشرطه و علي الغلب هناك احد مسك ذالك الشخص و هو الدكتور ايااد علام 
و مر ساعتين و خرج الدكتور بعد ان طمائن مازن 
دخل مازن و كانت ياسمين 
استعادت وعيهاا قليلا و لكنها كاانت مټعصبه جدا لان رجلهااا كانت ۏجعاها جداا و مربوطه لان جالها تمزق في الاربطه و دماغها متعوره و مربوطه برضو و في كدمات و چروح في جسمها 
دخل مازن 
و جلس
مازن يعني انتي مؤذيه صح اهو طلع زفت الطينيه عنايات اللي كنتي بتجري منه صح 
ياسمين ايوه هو 
مازن و تطلعي زفت الرحله ده ليه 
ياسمين انا حره اروح مطرح ما اروح انت جاي تتعصبني و انا مش
تم نسخ الرابط