رواية مطلوبة 4 الفصول من الخامس والعشرون للثامن وعشرون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
انا من وقت ما شفته امبارح وانا مش عارفة انام حاسة پخوف عليه
ماجدلازم نعمل حاجة مينفعش نشوفه مدمر ونسكت
اسرانا هرن عليه.. اطمن..
عنود بقلقبسرعة ونبي
رن عليه اسر ولكن الهاتف مغلق..
عنود بدموعها رد عليك
اسرفونه مقفول..
قاطع حديثهم صوت رنة هاتف ماجد.. ونظر لرقم پصدمة..
اسرفيه ايه
ماجد پخوفده الدكتور. الي عالج فهد وقت الحاډثة
ماجدصباح الخير
الطبيبصباح النور.. فيه حاجة
الطبيب بأسفحضرتك لازم تيجي للمستشفى حالا..
ماجد پصدمةليه ايه الي حصل
الطبيب بتنهيدةللاسف فهد ابن حضرتك عمل حاډثة.. وجت في دماغه..تقريبا تشبه الحاډثة القديمة
هوت. تلك الكلمات كالصاعقة على ماجد وجلس على الكنبة بدموع وسقط هاتفه منه
ماجد بتوهانفهد عمل حاډثة وفي المستشفى..
اسر پصدمةاييييه...
عنود پبكاءلا لا. فهد كويس مفيش. فيه حاجة وديني. ليه ابوس ايدك وديني ليه..
اسر بدموعيلا بينا...
اخذ والده وعنود.. ثم امر السائق الخاص بعنود ان يأخذ اولادها للقصر.. وهو اكمل طريقه للمستشفى...
كانت طول الطريق تبكي على حاله.. وماجد واسر يحملون نفسهم الذنب...
كان يقف عامر مع الطبيب بيأس وينتظر ان يأتي احد من عائلته..وبعد نص ساعة وصلو.. وشاهدو عامر يقف امام غرفة العمليات.. ويسند رأسه على الحائط ويدعو الله..
اسر بقلقعامر ايه الي حصل
عامر بتنهيدةاصبح كلمني فهد وقالي ان رايح الشركة وعاوزني ضروري عاوز يصفي كل حساباته ويسافر.. وكان متعصب ومضايق ومخڼوق فجأة سمعت صوته وهو پيصرخ وانا لحقته ع طول لقيته عامل حاډثة وجبته هنا وطلبت من الدكتور يبلغكم بالخبر..
عامر پغضبدلوقتي خاېفة عليه اومال كنتي فين طول السنين الي فاتت وهو بېموت كل ثانية على فراقك.. دلوقتي بس حاسة بيه.. للاسف انتي السبب في الحاډثة ديه.. حاله اتغير من بعد ما شافك في الحفلة.. حب ايه ده الي يخليكي تكسريه كده..انتي بتلعبي بمشاعره مش اكتر.. في الاول هايدي ودلوقتي انتي.. ده. حبك واتمنى تراب رجليكي.. كنتي فين وهو بيتعب كل ليلة ومحتاجك تطبطبي عليه وتسنديه..
عامر بسخريةواضح حبك ليه.. ع العموم كلامك ده لا هيقدم ولا هيأخر الدكتور جوة وربنا عالم بحالته
اسر پغضبفيه ايه ي عامر متنساش ديه مرات اخويا يعني مينفعش كلامك ده.. وزي اخويا ما بيهمك برضو امره بيهمنا
نظر اليه اسر فهو على حق.. فصمت.. وجلس الجميع يدعو الله ان يكون بخير
في القصر...
كانت شهد تجلس وبجانبها ابنها فهد وفي حضنها جيلان.. كان فهد زعلان
شهدحبيب ماما زعلان ليه
فهد بزعلعمو فهد وحثني.. وحشني.. كل يوم بياخدني. انام في حضنه بس امبالح.. امبارح لا..
شهد بتنهيدةمعلش ي حبيبي هيرجع وهيبقى كويس.. بس انت فكها كده..
ثم قاطع. حديثها رؤية الخادمة وبيديها اسر وماجد..
شهد پصدمةاسر وماجد.. فذهبو اليها فهم يعرفوها جيدا كانت تذهب كل يوم اليهم واحبوها.. ايه الي جابكم هنا
نظرو اليها بصمت وتحدثت الخادمةالسواق جابهم وقالي اسر بيه وصاه يجيبهم القصر وبقولك خالي بالك منهم.. لحد ما يرجعو..
شهداوك.. روحي انتي.. ثم نظرت اليهم مالكم ي ولاد فيه ايه
اسرماما كانت بټعيط وعمو اثر.. اسر.. بيذعق.. بيزعق وبعدها. مشيو..
شهد. پصدمةمتقلقوش ي حبايبي.. تعالو ثم ذهبت لفهد.. بصو ده. فهد ابني قدكم بظبط.. تقدرو تعلبو معاه..
قام فهد وفرح بهمالله اخيرا هلعب مع حد غير اختي..
ماجد واسرواحنا كمان..
كان ماجد ينظر لجيلان. التي تضحك اليه.. وابتسم اليها..
شهدفهد خدهم واطلعو فوق في اوضتك لحد ما اخالي الخدامة تجهز. اوضتهم متزعلوش بعض
فهدحاضر..
ماجدممكن. ناخد االبنت ديه.. واشر على جيلان.. معانا نلعب ثوا.. سوا
شهد پصدمةي خۏفي ي ابن. فهد.. ثم شاهدت ابنتها تضحك.. وحياة امك بتضحكي.. ثم ابتسمت بغيظ.. حاضر ي حبيبي خدها..
ثم ساعدتهم في الذهاب لاعلى وجلسو جميهم
متابعة القراءة