رواية مكتملة الخاتمة بقلم الكاتبة يويو

موقع أيام نيوز

اتأكدوا ان روح اكيد جوا الاوضه دي
روح كانت جواه الاوضه مربوطة و مړعوبه بس كانت من جواها متأكده ان فهد هيلحقها و هينقذها و انتفضت مكانها اما شافت حازم داخل عليها و هي اټرعبت و ضمت رجليها إلي صدرها
حازم داخل بخطوات بطيئه و كل ما يقرب اكتر روح تترعب اكتر... حازم بص ل روح بصه كله رغبة... و قعد قصاده و هو بيمشي لسانه على شفايفه بطريقة مقززه و قاله بطريقة رعبتها
حازم بمكر و خبث تعرفي انك حلوه اوي انا ازاي مأخدتش بالي منك من الاول
روح عييطت جامد اما فهمت قصد حازم و قعدت تناده من كل قلبها علي فهدها
و لسه حازم جاي يمد ايده و ېلمس روح و يبعد عنها طرحتها اللي من العڼف بينت نص شعرها و ده خلها جميلة جدا... كان ليه هيشيل الحجاب من علي رأسها اتلق ايد من حديد بتمنعه ان يلمسها... بيبص وراه اتلق عيون مليان ڠضب و غيره و عصبيه و لم يكن سوا فهد
عند رامي و زين
رامي قاعد جنب مريم و بيبصله بكل حب و عشق و افتكر يوم ما كان هيخسرها و اتأكد يوميها ان هو بيحبها و بيعشقها
فلاش باك 
مريم كانت حزينه على فهد جدا و موش مصدقه ان يارا اختها هي السبب في اللي حصل
خرجت من القصر و قعدت تجري بكل قوتها و رامي شافها و جري وراها و اتلاق عربية كانت هتدوسها و جري عليها و زقها بكل قوه مما أدى إلى سقوط الجنين
باااك
رامي فاق علي ايد اتحطت علي كتفه بيبص اتلاق باباها بيبصله بكل حب و كل حنيه... قام بسرعه و حضڼ ابوه بكل حب و بيبص ورا ابوها و اتلاق محمد و سوسن و أخواتها إلا مرات ابوها... و فرح جدا ب وجودهما و بيبص ل باباها و سأله بكل حب
رامي بفرحة ماما فين يا بابا
العم محمود بإنفعال ماما بعد كل اللي عملتها معاك انت و اختك و لسه بتقول يا ماما
رامي پصدمه انت عرفت
العم محمود بعصبيه ايوه عرفت اللي انت مخبيه انت و اختك عني سنين اللي فاتت لولا بالصدفة سمعتها و احنا كنا عند سوسن و كانت بتحكي بتعمل فيكوا إيه و انا سمعته و كمان خلاص طلقتها
رامي بحزن بس يا بابا
الحاج محمود بإنفعال من غير بس اللي حصل حصل و اوعي بقا من وشي خليني اسلم علي مرات إبني اللي زي القمر
رامي بإبتسامة اكيد طبعا يا بابا اتفضل
الحاج محمود راح سلم على مريم اللي باست ايديه و سلمت عليه و رامي سلم على اخواتها جامد و سلم على محمد و سوسن و هم كلاهم راحوا ل مريم سلموا عليها... و محمد واقف مع
تم نسخ الرابط