رواية نوفيلا الفصل الثالث عشر الاخير بقلم وفاء مطر
المحتويات
هههه حاضر
شادى يلا سلام
جاسر سلام
ثم اغلقوا الخط ...تنهد جاسر بإرياحيه وهو جالس على الفراش وبلحظه وجد من تضع يدها على لحيته تمررها عليها بحنيه وجالسه بحضنه اللى واخد عقلك يا حبيبي
جاسر هو حد ممكن ياخد عقلى وقلبي غيرك ثم جاء ليقبلها لا لا ثوانى كده بقي ...واخذ يتلفت حوله ولم يجد ادهم ابنهم الصغير
نادين متخافش هو مع جدته تحت
فريده شادى انا خاېفه من العمليه دى
شادى فرى حبيبتى انتى كل مره تقولى كده وبيتقبض عليهم وببقي تمام اهو متقلقيش
فريده بغيظ انت عارف ان فيهم مجموعه مش كويسين وممكن يضروك
شادى وهو يحيط وجهها بيده حبيبي لسه بېخاف علياا
فريده وهى تضع يدها على يده الموجوده على خدها ولو مخافش عليك هخاف على مين ..ده انت ال ليا فى الدنيا دى كلها
فريده ربنا يخليك ليا ...عشان ننزل ل تيا و مليكه بقي وحشونى جدا
شادى انشاء الله حبيبتى
وبالفعل بعد قضاء عدة ايام تم القضاء على هذه المجموعه من الماڤيا وهكذا نجح شادى فى خطته منذ كان شاب وهو ان يفدى بلده بروحه ودمه ويكرس حياته كلها لها حتى يتخلص من أى ماڤيا حتى لا ټؤذي بلده او اهله ...
نادين جاسر انا بحبك
جاسر وهو يحاوطها بيده وانا عمرى م حبيت قبلك ولا هحب بعدك
ثم قبلها بشغف وذهبوا لعالمهم الخاص
عدى مليكه فين جاكت البدله
مليكه وهى تمسك الجاكت وتلبسه له اهو ي حبيبي
اخذت تتحسس عضلاته ...تعرف انى مكنتش متخيله انى احبك اوى كده فعلا ربنا عوضنى بيك عن كل حاجه وحشه حصلت ف حياتى ..انت ال بقيتلى السند ف وقت ما كان بابا مش موجود انت لو طلبت روحى هديهالك ..عدى انا ادمنتك خلاص
شادى عارفين تيا اتعلمت الضړب ازاى تعالو احكيلكو
مهاب اه ياريت اصل انا استغربت اوى
محمد انا اتحمست احكى ي حمايا العزيز
تيا بابااا بس بقي شادى كانت دخلت فى تدريبات حوالى ست شهور وبعدين جه
متابعة القراءة