رواية كاملة اافصل الثلاثون الاخير بقلم سارة محمد
آسر ان يترك الفرح ليذهب بها الى المستشفى سريعا حاولت أسيل باقناعه بعدم الذهاب ولكنه لم يسمع اليها واخذها الى المستشفى سريعا لتكشف عليها الطبيبه وتخبرهم باجمل واسعد خبر بان اسيل حامل فكان خبر سعيد جعل آسر يظل يقبل أسيل امام الطبيبه دون وعى والطبيبه تضحك عليهم وعلى خجل اسيل
وظل آسر ينظر لاسيل من حين لآخرويقبلها حتى وصلوا الى قاعة الفرح وطمأنوا الجميع وصعدوا جميعا مع العائله والاحباب بجانب العرسان لاخذ صوره تذكاريه وكان آسر يقف مقابلا لاسيل يحتضنها وينظر بعينيها وتلتقط الصوره على هذا الوضع والجميع ينظر لهم ويبتسم على حبهم
يهمس آسر قائلا حب حياتى وفرحتى
أسيل انت آسرقلبي ولدمعى أسيل