رواية نوفيلا39 الفصل الثالث عشر والرابع والخامس عشر بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
معتز كدا يلا.
....................................................................
كان يجلس مالك مع طارق كان كل واحد منهم ف عالم خاص ف كل واحد يريد حبيبتة
مالك تعرف يا طارق ابويا هو الي خطڤ منة
طارق اي وعمو اكرم يعمل كدا لية
مالك عشان عاوزني اشتغل معاة بس وحياة منة عندي هدفعة التمن غالي اوي
كان الجو مليئا باالبهجة والسرور فكانت حنة اكثر من رائعة يسحب رامي دينا ويرقص معها ع انغام الموسيقى بجانب معتز و اسما كانت تقف ف ركن بعيد تنظر بكره الي نظرة الاعجاب الموجودة ف عيون معتز ل اسما.
عبداللة ترقصي معايا
تنظر الية يلا
ايلين مبروك يا معتز
معتز اللة يبارك فيكي يا ايلين عقبالك
ايلين انتو رايحين فين
معتز شوفي هي مفاجاة بس هقولك انا عامل عشا رومانسي ل اسما
ايلين بغيظ اسما انت غلبان اوي يا معتز تعرف اسما دي مش بتحبك دي مڠصوبة عليك بابا هو الي اجبرها ع الجوازة هي متجوزاك منظرة عشان تقول لصحبها انها قدرت تكسب الرهان
ايلين هو انت متعرفش انها عملت رهان عليك يوم ما روحت معها الجامعة توصلها واتفقت مع صحبتها اة رحاب وهي الي قالت ل عمتو انها بتحبك وضحكت عليها عشان تتجوزك اومال هتفضل قاعدة
معتز بجد
ايلين طب استني. ترن ع رحاب رحاب اي حوار اسما ومعتز
صح
معتز وهو يغمض عينة يا بنت ال بقا انا ابقا رهان ماشي يا اسما
تخرج اسما بفرحة شديدة يلا يا قلبي انا جاهزة
معتز مش هنخرج يا اسما سلام
اسما هو مالة يا ايلين كان كويس من شوية
ايلين تلقية تعب من الرقص بقالة ساعة بيرقص تصبحي علي خير
راميعيوني
دينا انا عاوزة اكل جوافة دلوقتي
رامي انتي بتتوحمي يا دينا
دينا مش عارفة بقا بس عاوزة اكل جوافة اتصرف
رامي اتصرف هلقي جوافة فين دلوقتى احنا الساعة 12بليل
دينا مليش دعوة وتبكي بشدة
رامي طب بټعيطي لية دلوقتي
دينا بردو مش عارفة عاوزة جوافة
دينا انت هتنزل كدا
رامي اة لما اشوف اخرتها مع الطفل الي هيدوخني دا
بعد مدة ياتي رامي ومعة كيس جوافة كبير ظلت تاكل وهو ينظر اليها ويبتسم ذهب اليها ونام ع قدميها وهو يبتسم ظلت تنظر الية فهي والدة طفلين هو وطفلة..
كانت تجلس وهي تبكي فهي
كان الجو هادئ قليلا تسللت سالي الي الغرفة فهي لم
تنام بسبب الصوت فكان احد يطلب المساعدة نظرت خلفها وامامها وهي ف حيرة هل تذهب وتنظر ام تلتفت الي اعمالها فكرت سالي قليلا ثم ذهبت الي الباب وعندما فتحت الباب وجدت مالا تتوقعة ابدا
الحلقة ١٤
تفتح سالي الباب تتفاجا بوجود قط امل داخل المخزن. سالي بقا انت الي عامل الدوشة دي كلها تعالا. تخرج سالي وتغلق الباب خلفها تخرج امل من تحت المشمع الكبير الذي سحبت منة الي داخلة بعد ان اشمتها مخدر. امل الحمد للة شكرا يا مشمش. تنظر الي منة النائمة وتغطيها جيدا بالمشمع وتخرج.
امل واللة يا بني لو مكنتش دخلت ونقلت البت كانت هتشوفها وتعمل لينا مصېبة
كريم البت دي جابت اخرها معايا اقفلي انا جاي اصلا سلام
..................................................................
كانت خارجة تقف امام الباب ف انتظار قدوم البواب ياتي مصطفي.
مصطفي صباح الخير ع اجمل عيون ف العمارة وف مصر كلها واللة يا بنتي انا حظي حلو ان الاسانسير عطلان عشان انزل واشوفك
تنظر دينا بعصبية بقولك اي احترم نفسك معايا انا مش راضية اقول ل رامي وبلاش اقولة عشان متعرفش هو ممكن يعمل ليك اي
ظل ينظر اليها مصطفي ويقترب منها الي ان خبطت ف الحائط انتي مفكرة اني خاېف من رامي دا ممكن بطلقة واحدة من مسډسي دا يطير رامي وتفضلي لياا يا جميل وبعدين بلاش الدور دا مش لايق عليكي يا قمر انتي
تنظر الية دينا بكره وتتدفعة من امامها انت الي مفكر نفسك اي انت انسان ژبالة. تغلق الباب في وجهة بقوة.
ينظر مصطفي خلفة يرا البواب اصلنا مټخانقين انا وهي ابقا سلملي ع رامي. واعطي لة فلوس وذهب
من عيوني يا دكتور
محمود الشاب الذي انقذ
متابعة القراءة