رواية دراما رومانسية تشويق الفصول من الحادي عشر للثالث عشر بقلم صديقة الحروف
المحتويات
دقيقه. ودخلت طليقه سعد مي
وقفت ازيك ياحبيبي مبروك مش تعزمني
قربت من هدير مبروك يامدم مش مدام بردو بس هو في مدام يتعلمها فرح وفستان ابيض متعشيش دور مش دورك يامدام انا سايبهولك فترة بس مش كبيرة ههههههههههههههه
وبست سعد من خده باي ياحبيبي
ومشيت كميه صدمات في يوم الي المفروض فرحهم
سعد سكت خالص هي كده خربت ع الاخر ياسعد وبقيت ليله بيضه يارتني مهملت زفه ولا نيله اهي جت ع دمعي وربنا يستر متطلقش دي كمان مهوانا نحس مش مكتوبلي افرح مر عشر دقايق بص لهدير لقها مكشره يادي اليله البيضه مبصوصلي في الجوزة دي
باك
هدير مسحت دموعها لقيت سعد بيخبط ع الباب
هدير نعم
سعد ممكن نتكلم
هدير مفيش كلام
سعد بعد اذنك نتكلم
هدير فتحت الباب خيرررر
سعد هيدخل هدير منعته هنتكلم برا في الصاله
سعد في نفسه ياصلاه العيد بديه مش مبشرة بالخير ولبسلي ترنج متقفل وكمان برقبه
هدير في ايه
سعد ابدا ابدا مفيش حاجه بصي اسمعيني
هدير هسالك سؤال قبل مااسمعك
سعد اتفضلي
هدير اكرام فعلا صحبك
سعد ايواة بس
هدير من غير بس انتهي الكلام
سعد لازم تسمعيني
هدير انت جتلي قلتلي انك سمعت مكلمه زبون يعني بتكذب انت كڈب ياسعد اسمع اي مهو اي حاجه بعد كده كڈب اصدقك ازاي تاني
هدير مهو لو اضمن الي هتقوله مش كڈب هسمعك
سعد بصي يابنت الناس انتي متعرفنيش انا مش هتكلم انا هسيب الايام تثبتلك ان انا مش كڈب وهستني لحد ميبقي في بينا ثقه عشان
قطعته هدير وانا موفقه اول محس ان وثقه فيك هجي واقولك اتكلم هسمعك بس دلوقتي انا معنديش ثقه فيك ولا عندي طاقه اسمعك حقيقي تعبت جدااااااا انا هنام ودخلت الاوضه
هدير ريح فين
سعد هنام
هدير معلش هنام لوحدي
سعد نعم
هدير لو سمحت لحد منتكلم ونفهم بعض ويبقي ثقه انا بنفسي هقولك نام هنا
سعد طب هنام في حالي طيب
هدير لو سمحت نام في الاوضه التانيه
سعد پغضب ماشي براحتك لا كلام خلتني اتكلم ولانوم هنام هي ليله بيضه وبينه من اولها. وسبها ودخل الاوضه التانيه
طلع متفهم غير اكرام لو اكرام كان زماني مضړوبه لحد ماروحي تطلع هدير سرحانه
لقيت الي بيفتح الباب ودخل
هدير اتخضديت وبصته پخوف وانتفضت وضمت رجلها لصدرها والخۏف امتلكها دخول سعد ووشه ڠضبان وزق الباب فكرها بااكرم خوف امتلكها وفجاءة بقيت تترعش بطريقه ملحوظه
هدير بتترعش ومش قادرة تتكلم
سعد بالهفه حضنها متخفيش مختفيش كل ده عشان فتحت الباب من غير مااخبط
هدير حسيت بشويه امان بس مازلت خاېفه
سعد انا كنت دخل اخد بطانيه الجو برد
هدير مبتتكلمش ومستسلمه لحضنه
سعد مبسوط من قربه من هدير ولسه في حضنه بيحسس ع شعرها
شويه وسابها وقام
هدير استغربته ريح فين
سعد هنام مكاني
هدير بصتله بستغراب
سعد انا مش هستغل لحظه خوف او ضعف منك انا هستني اشوف في عينك لحظه حب بجد وثقه وتسمعيني ونتكلم دي بالنسبالي كل حاجه انتي عندي اهم من اي حاجه لما اخترتك اختارتك عشان ارتحتلك رغم كل الي سمعته عنك مختارتكيش عشان شكلك او عشان اشتقت لستات لا اختارتك عشان ارتحتلك شوفت فيكي حنان كبير شفتك ام لاودي شفتك بنت لامي شفتك زوجه صالحه هتدلني ع الخير وتعوضني عن الي شفته زمااان
انا عايزك وبتمنكي بس عايزك وانتي قويه وباردتك ياهدير تصبحي ع خير
هدير فرحت جدا بسعد وكلامه وابتديت تطمنله وتحس انه راجل بجد
ابتديت تهدي قرئت قران ونامت
سعد كان ممكن ابقي معها بس كانت هتبقي لحظه وتعدي بس انا عايز قلبها مش جسمها افتكر ابتسمتها وهو بيتكلم ونظرة فرحتها ابتسم انا هثبتلك انك غلط ياهدير واكرام كڈب
ونام
اكرام بشرب سجاير بشرها وبياكل ضوفره هيتجنن ياتري بيحصل ايه مش لازم سعد يلمسها ولازم يطلقها مش هبان مش راجل قدمه طلع موبيله وسمع وابتسم ههههههههههههههه
بس كده هو اكيد النهارده مش هيحصل بينهم حاجه بعد مصدمتها في
بس بكرة ممكن بس مش هديله الفرصه يقول عليا مش راجل
ومش هديها هي الفرصه تفرح مع حد غيرررري ههههههههههههههه الي معايا هيخليهم يطلقو اكيد ههههههههههههههه وهبقي انا صح وهتبقي هي مطلقه للمرة
متابعة القراءة