رواية جديدة الفصول من الرابع والعشرين للسادس والعشرين والاخير بقلم صديقة القلم

موقع أيام نيوز

عمك بردك
جاسر بعصبيه عمي ها عمي الي عاوز ېقتلني علشان ياخد فلوسي واملاكي يا اخي ارحم حتي عيالك الي بتستغلهم بقه 
مراد بلا مبالاه اسمع من الاخر كده لو مبعتش عن طريقي هقتل حور مراتك فاهم 
جاسر بصوت مرتفع اياك تنطق اسمها علي لسانك فاهم 
مراد بتسليه لا ومش كده وبس وهقتل إبنك الي منتظره فكر يا جاسر ودي مش حاجه صعبه عليا فاهم
بااااك . 
جاسر هو ده الي حصل كان لازم اعمل كده وامجد عرف وقف معايا وبعد ما الاولاد اتولدوا هو خدهم مكان محدش يعرفه وخلي باله منهم وانا كنت بروح لهم 
وكمان كنت مع اتصال مع لواء في الداخليه علشان يقبض علي مراد الصياد والحمد لله حصل
حور بس ليه كنت بتعملني كده في الشهر ده
جاسر بابتسامه مراد كان حاطط جاسوس في القصر وكنت لازم اتعامل معاكي كده علشان يحس انك مش مهتمه عندي فيطلعك من دماغه وميعملش فيكي حاجه
حور پبكاء كل ده بس انت هتاخد مني ولادي
جاسر بنفاذ صبر انتي غبيه يا حور يعني بعد كل كده واعمل كده انا اصلا قطعت الورقه دي علي طول بس كان لازم اعمل كده علشان تفضلي معايا
حور انا كده ممكن مدلكش الاولاد ما خلاص مفيش حاجه تمسكها عليا
جاسر وهو يقترب منها ويأخذها في احضانه ويقول 
وانا مقدرش ابعد عنك خلاص بقه 
حور لا بردك ابعد عني هه 
جاسر بحبك ويارب اموت لو فضلتي زعلانه مني 
حور بسرعه بعد الشړ عليك متقلش كده خلاص مش زعلانه بس عارف لو خبيت عليا حاجه تانيه 
قاطعها جاسر ابدا اخر مره يا فندم ههههههههه
بحبك 
حور وانا كمان
مليكه پغضب يعني كنت عارف ومخبي عليا يا ادهم 
ادهم يا مليكه مقدرش اقول حياة حور والاولاد كانت في خطړ 
مليكه ماشي يا ادهم ماشي
يقترب منها طب انا مالي 
مليكه ابعد عني بقولك اهو
ادهم وهو يشيل مليكه ابعد عنك بس ايه فكك بقه من جاسر وبتاع الله يحرقك يا جاسر زعلت حبيبتي مني كده
مليكه نزلني يا ادهم بقلك 
ادهم وهو يذهب الي غرفتهم قال انزلك قال
بينما كانت سلمي في السوبر ماركت تأتي بأشياء الي المنزل وانتهت وكانت تمشي الي ان وصلت اما العماره الساكنه فيها فشاهدت شئ جعلها تقف منصدمه
سلمي پصدمه محتله عليها ا ا.ايه د ده
البارت السادس والعشرون الاخير
بينما كانت سلمي في السوبر ماركت تأتي بأشياء الي المنزل وانتهت وكانت تمشي الي ان وصلت اما العماره الساكنه فيها فشاهدت شئ جعلها تقف منصدمه
سلمي پصدمه محتله عليها ا ا.ايه د ده
كان يقف امجد امام العمارة بجانب سيارته وبيده بلانين وورود
اخد يقترب منها وهو يقول اسف انا بحبك وحشتيني
كانت تقف سلمى في حاله زهول غير قادره علي الكلام
امجد بابتسامه مالك يا سلمي
سلمي بذهول ايه انت قلت ايه ده بجد 
ثم قالت بحزن لا
تم نسخ الرابط