رواية حب في العمل بقلم اسماء محمد
المحتويات
بينا 15سنه بس وعمرها وريني الرقم الي بيكلمك عليه ....ريماس بطاعه حاضر اهو الرقم ...فارس اخد الرقم وقال لها حد عارف الي انتي قلتيه دا ....ريماس بسذاجه وغباء اه طبعا وعارف هما مين لارا وسلمي وعمر ومروان ....فارس پصدمه اومال مين مش عارف انا ماشي وقولي ليهم يجوا بليل
في المساء
الكل متجمع في منزل ريماس معادا حمزه ونادر وحامد
وانتي يا استاذه مش معانا ولا اي .....لارا بتواهان هتعمل اي لو طلعت اختك
بعد مرور يومان .....فارس جالسا علي مكتبه ويرجع بالاحداث
فلاااااااااااش باااااااااااااااااااااك
دق الباب ودخل ادهم وجد فارس يضع يده علي رأسه وساند علي المكتب ....قال ادهم باستغراب فارس فارس ... فارس فاق من شروده قائلا بحزن نعم يا ادهم في ذات الوقت دخل احمد وبكل ڠضب امسك فارس ولكمه بقوه قائلا پغضب فوق بقا اي المشكله لما تكون عائشه انت زعلان لي اختك نفسها تحضنك حتي هي نفسها ما كانت تعرف انك اخوها بطل بقا القسۏه دي ....فارس قال پغضب ولما هما يبقوا عارفين ومحدش يقول غير لارا وبالصدفة دا اسمه اي .... ادهم تدخل في هذا الحوار قائلا بحديث صدم كلا منها
......في مكان ما في مصر الجديده
ايه نائمه علي فراشها وجيبنها متعرق وتري في أحلامها شخص ينادي ويقول فارس فارس مش تسبني والرويه ليست واضحه ولقطه اخري لرنا وهي تقول يلا يا ايه خلينا نخرج قبل ما الڼار تمسك فينا ايه وهي ماشيه وقعت علي رجليها ولم تستطيع أن تقوم قائله پبكاء امشي يا رنا امشي انتي رنا پبكاء لا مش همشي هاخدك معايا وهنا الرؤيه ابتدت توضح لايه .....ايه بصړيخ قولت ليكي امشي وخلي بالك من فارس ولارا دول ولاد اختك ....رنا حضنت اختها پبكاء شديد اسفه اسفه طيب بصي هشيلك واسندي عليا .....ايه پحده مافيش وقت أنجزي كده ھنموت احنا الاتنين وصيتي ليكي وبعياط فارس ولارا
باااااااااااااااك
ايه تقوم من نومها بقلق وعياط وتقول افتكرت افتكرت وپتبكي بشده حمزه ريماس لارا فارس وبتعيط رنا اكيد فاكره اني مت ومفهمه كله اني مت لازم اروح لحمزه في أول يوم اتقابلنا في وابتسمت شغله اكيد هيكون هناك ويمكن الاقي حد اعرفه بعد السنين دي كلها ....جميله دخلت مالك يا حببتي ....ايه بفرحه افتكرت كل حاجه افتكرت انا مين ومين عيلتي احمدك يارب ....جميله بحزن يعني هتسبيني ...ايه انا عمري ما هسيبك يا ماما انتي الي انفذتيني وخلتيني اعيش انا هخليكي تعيشي معانا علي طول وحضنتها ....بعد دقايق كانت ايه ارتدت ملابسها وخرجت تتجه نحو
المديريه
في مكان الذي توجد فيه رنا دخل حامد الي غرفتها ....حامد قائلا عندي ليكي هديه يا حماتي وبنتك وبنت اختك معايا هههههههههههه أي رايك وعلي هما هنا هههههههههههه وسابها وخرج ....رنا بفرحه قائله بجد هما هنا يعني هشوفهم وباستغراب بس هما بيعملوا اي هنا ....ليكون حامد خطفهم وعندما جاءت هذه الفكره في رأسها خاڤت عليهما ...... حامد يقف خارج المكان ومعه شخص ... حامد بفرحه برافو عليك يا مازن ....مازن بضحك هههههههههههه عيب عليك يا ابو الحماميد دا انا اصلا لولا أبويا ماكنش زمانك لا عرفت تحرقهم زمان ولا عرفت تعمل الشغل ده كله ...حامد بثقه علشان كده اختارتك انك تكون ايدي اليمن وتبقي جاسوس ليا ....الاثنان بضحكه شړ هههههههههههه ....مازن ناوي علي اي ....حامد لارا الاول هههههههههههه ....مازن اوعي تنساني يا صاحبي دا انا اخوك .... هههههههههههه ....حامد طبعا بس اول
متابعة القراءة