رواية كاملة 28 الفصول من الاول للحادي عشر

موقع أيام نيوز


كانت تظن انه سيلحق بها و لكنه لم يفعل
دخلت شمس و كان العائله متجمعه امام التلفاز 
الجميع رأي الدموع الي في عيون شمس و فورا دخلت غرفتها و اترمت علي السرير
سما كان هتقوم تشوفها
كريم بتحذير سبيها يا ماما 
عثمان بزعل عليها البت حبته بجد
في الصباح 
صحت شمس علي صوت اشعار هاتفها 
رساله من طارق 

.. مجبتيش الفستان يعني 
.. شمس 
.. انا 
..ب
..ح
..ب
..ك 
..
دمعت عيونها تاني لما شافت الرسايل و عملتله بلووك 
رن جرس الشقه 
شمس هي الي فتحت و كانت الصدمه شخص غير متوقع 
سلامووز
التفااااااااعل يا جدعاااان 
ملجئ_العشق_و_الحياه
أية_محمد_البدري
جماعه دي روايه ليا اسمها زئير الاسد  روايه خياليه و ده مقطع تشويقي ليها اتمني الدعم علي البارت الاول
استيقظت لتين في احد الخيم وسط هذه الغابه 
كانت عاريه لتتذكر ما حدث امس لكن رأسها يؤلمها جدا و لا تستطيع التذكر احتملت انه من كثرة الشرب البارحه
و انها كانت نامة هكذا بعدما تبلل فستنها من مطر البارحه في الحفله 
و لكن ما هذا الالم الذي في ظهري
هذا ما قالته قبل ان تفتح كاميرا هاتفها لتتفحص بها ظهرها لتجد اربع چروح عميقه بها و بجوار بعد لكن لا ينذفوا خاڤت من منظر ظهرها لتلبس فستانها الاحمر و تخرج من خيمتها لتجد  الكثير من المايه المركونه لابد من انها من امطار البارحه لكن عندما اقتربت وجدت لونها احمر هل يعقل هل كل هذا دماااء !!!!!!
فكرة في هذا و هي تجاهد بتذكر ما حدث امس
و لكن لا يهم فكرة في هذا عندما وجدت بعض الچثث المشوه 
بألتأكيد للأسود دخل في هذا هل يمكن ان يكون احد مازال حي او حتي مازلت بعض الاسود هنا  لحظه !!! اختي اختي 
ثم قالت بصوت عالي دون تفكير خوفا علي اختها نسييييييييييم
قالت هذا بدون تفكير في العواقب لتدركها بعد فوات الاوان و تهرب و هي تشعر بأحد ورائها
ما هذا حتي و هي تجري لا احس بخۏفها ابدا
قالها احدهم و هو ينظر لها من بعيد
بعد مده من الجري نفسي هيتقطع 
وقفت قليلا 
البارت 9
حسن طارق بعتلك الشنطه دي 
شمس فيها اي دي 
حسن طارق بيقلك كمان فكي البلوك احسنلك 
شمس احسنلي 
حسن ضحك هو الي قال والهي 
شمس پغضب ماشي يا حسن 
ةى٠حسن مشي و شمس قفلت الباب 
كارما اي ده هههههه رجعلك الشبكه تاني 
شمس فرحانه فيا 
كارما لا يا ختي عن اذنك انا رايحه الدرس الفزيا 
شمس ماشي يا ختي غوري 
نزلت كارما و شمس فكت البلووك 
شمس .. امممم 
طارق تك مو 
طارق بسوق لما افضي هكلمك 
شمس اتعصبت و مردتش 
شروق خرجت من الحمام لقت تلفونها بيرن بأسم ايمن حبيبي
اتنهدت پغضب و ملل و مردتش 
ايمن رمي التلفون بعصبيه 
ليلي بأستغراب مالك يا حبيبي 
رمقها ايمن بنظره كارهه لاول مره في حياته مفيش و ملكييش فيه اصلا 
ليلي پخوف منه انت كويس
 

تم نسخ الرابط