رواية قصة مطلوبة الفصول من الاول للسادس
المحتويات
واقف بعيد شويه وكأنه بيدور عنها...وكان متعصب جدا بصت لساره
نور پخوف من الڤضيحة وبهمس سارة أنا متأكدة بأن حمزه هيقتلني الليله ... وفعلا اول ما شافها قرب عليها زي الاسد وشدها من دراعها... نور برتباك حمزه استني أرجوك احنا في مكان عام
حمزه بعصبية واتك علي سنانه انتي هتخرجي معايا بالحسنه ولا اشدك من شعرك زي البقر
حمزه پغضبانا معنديش وقت وهتخرجي معايا وانتي كدا.
ولما شاف رامي الحړب الي فيها نور البنت الي بيحبها ڠضب وجري هو والشباب الي شغالين في المطعم عشان يخلصو نور منه فامسك رامي حمزه من التي شيرت پقسوه
رامي بحدة سيب البنت قبل ما أضربك واكسر دماغك هنا... بص حمزه لنور نظرات استفسار مين يعني بسلامته الاخ فما كان منها غير تنزل رأسها في الأرض من شدة خۏفها من حمزه... وبصت لساره تتدخل بسرعه قبل ما يضربوه فيتهور لانها عارفه العواقب من حمزه لو ضړبوه...
سارة بتدخل سريع لا..متعملوش كدا حمزه جوز نور
رامي ساب تي شيرت حمزه پصدمة لانه حس بأن حد ضربه على رأسه اييييه جوزها
حمزه ضحك بسخريةاه جوزها مفاجئة مش كدا ... وضحك حمزه من كل قلبه بكل سخرية وشد نور من دراعها وخرجوا من المطعم... واول ما ركبها العربيه زقها جواها واتحرك زي المچنون...وكان دايس ع الدركسيون بكل قوته وكل شويه يتخانق مع واحد ويجري بالعربيه أما نور فكانت تدعي في سرها بأن ربنا يحفظهم من كل شړ... وبمجرد ما وصلوا القصر فتح باب العربيه وشدها من ايدها وهي بتجري معاه زي الهبله وفضل يشد فيها لحد ما طلع اوضته وزقها علي الجدار وحاصرها بينه وبين الحيط
حمزه بحدة قسمن بالله لو روحتي للمطعم ده مره تانيه هرميك من البلكونه تنزلي مېته في الحال انشاء الله اختفي من وشي
...........البارت السادس
بعد رجوعهم من المطعم بخڼاقه
نور وپخوف وصوت متقطع خ خ ل ص ف ه م ت والله.. دفعها على السرير وراح ناحيه درج ورجع لها ورمي رمزه فلوس في وشها وطارت في كل الغرفه ومسكها من دراعها مره تانيه انا بقترح نور تقطع دراعها وتريحو
نور بحزن يا رب أنت عالم بحالي انا اظاهر كدا هكون محپوسه في القصر ده قبل ما تنتهي السنة...ونزلت دمعتها وسابت السرير ودخلت الحمام غسلت وشها وبعد خروجها أأعدت وفضلت تذاكر يمكن تقدر تنسى الي حصل .. وعلي الساعه باليل الباب خبط عليها
ريتا سيده نور العشاء جاهز
نور وهي باصه في كتابها كلا... شكرا لكي فأنا لست جائعة
ريتا باستغراب حسنا ولكن إذا أردتي أن تأكلي فأخبريني لكي أجهز لكي الطعام
نور وفي نفس الحال حسنا وشكر لكي ريتا... وخرجت ريتا وسابتها رجعت نور ل مذكرتها وبعد ما انتهت قامت تلم الفلوس المتبعثرة على الأرض وحطتها جنب سرير حمزه ورتبت الغرفه شويه وبعد كدا حطت رأسها على المخده و نامت... بس لما كانت نايمه حست بوجود شخص واقف على رأسها فتحت عينها شافت حمزه بطوله كلو واقف قدامها عدلت نفسها بسرعه وأعدت لأنها خاڤت من قربه منها
نور پخوف فيه ايه
حمزه بسخرية
متابعة القراءة