رواية عمر الفصول من الحادي عشر للعشرين
....ملوحا بيده ...لټنفجر هي بالضحك ....تقفز من مكانها منضمة له...راقصة معه پجنون...يخطفون لحظاتهم السعيدة ....قبل ان يخطفها هو لعالمهم العاشق...حيث لايوجد سواهم...
كانت تجلس تحتسي قهوتها مع سيرين ...الذي اتت لتقيم معها فترة...ربما تطول حتي تتخلص من روان...
وبعدين ياخالتي...هما هيجوا امتي
اومأت لها
اه ...امال...لما تلاقيكوا كده هتشك ان في حاجة..والباقي بقي سبيه عليا...
هزت رأسها بأيحاب متسائلة
بس انا بحبه ياماما...
هزت رأسها بيأس
وهو الي يحب حد ېخرب له بيته...بصي انا عارفة كلامي لاهيودي ولا يأخر اعملي الي انت عاوز اه...
خرجت من تلك الذكري القريبة علي صوت كريمة زوجة عمها رحمه الله هاتفه بحدة
روحت فين ياسيرين..انت معايا......
اومأت لها بابتسامة كاذبة علي وجهها وبداخلها صراع ....مما هي مقدمة عليه...