رواية ماجد 2 الفصول من الثالث عشر للسادس عشر
المحتويات
شديد وهي تخرج رأسها اولا ومن ثم خرجت بجسدها..
كتم أسر ضحكته عليها بينما لاحظت هي كتمه لضحكاته ف نظرت له بغيظ واردفت فيه حاجة على فكرة متفكرش إني قعدت كدة معاك لأ أنا هكلم جاسر تاني واقوله يجي ياخدني.
ذهب أسر ناحية طاولة الطعام وجلس وشرع بتناول البيتزا التي أحضرها لأنه يعرف كم ليان تعشقها واردف مش معنى إني قولتلك هحققلك كل أحلامك يبقى تعلي سقف طموحاتك أوي كدة.
رفع نظره إليها واردف لاحظي إنك زودتي أوي الموضوع وأنا ساكت يا ليان انسي إنك تخرجي من هنا يا...
نظر لها وإبتسامة ارتسمت على ثغره واردف زوجتي العزيزة.
ضړبت الأرض بقدميها بغيظ واردفت پغضب كلام إيه وموضوع إيه الي زاد وبعدين حضرتك ناسي طلبك كل شوية إننا نطلق! أهو أنا دلوقت عاوزة أطلق.
ذهبت ناحيته واردفت والدموع اجتمعت في عينيها أسر بليز افهمني مش عاوزة أطلق طيب بس هروح عند بابا فترة لحد ما أخد عليك حتى شوية بعدين هرجع تاني.
الي يشوفك كدة ميقولش إننا متربيين سوى يا قلب أسر.
لأ مكنتش بكلمك كتير ولا بلعب معاك ولا أي حاجة حتى كنت بتكشف اسلم عليك وأنت عارف كدة ما بالك إني بقيت مراتك
اردفت پبكاء كنت أعمى مش شايفني.
ضحك أسر بشدة عليها وسحبها بلمحة سريعة نحوه واجلسها على قدميه بينما حاولت هي النهوض بخجل وأحكم هو عليها واجبرها على الجلوس على قدميه.
أسر بصوت حازم بس اثبتي ومتحاوليش تقومي.
سكنت وهي تنظر له پخوف بينما ابتسم هو لها واردف ممكن أفهم إيه يمنع من إنك تاخدي عليا وتتعودي عليا وانت مراتي متعرفيش إن كدة الموضوع أسرع واحسن!
تنهد أسر واردف طيب فهميني انت يا ليان.
ليان بتوتر ب..بص أنا هروح ع..
قاطعها أسر بحزم بصي انت طلوع من هنا مفيش نوم ف مكان أنا مش فيه مفيش تقعدي ف مكان أنا مش فيه مفيش رجلك على رجلي فأي مكان أنا هكون فيه يا ليان هديك فرصتك معايا الي تحبيها هستنى لحد ما تحبي انت أنا استنيت كتير أوي ومش هاجي ف آخر خطوات ف الطريق وأمل لأ هستنى تاني معنديش أي مشكلة بس وانت معايا.
انتهوا من تناول الطعام وكادت ليان أن تنهض ولكن استوقفها أسر قائلا حركتك لقفل الباب عليك متتكررش.
نهضت و وضعت يدها بخصرها واردفت هو إيه الي ميتكررش لأ طبعا مش هنام والباب مفتوح!!
نهض من مكانه و وقف و وضع يديه بجيوب بنطاله واردف بإبتسامة استفزتها أكيد مش هنام والباب مفتوح يا روحي.
انتهى من غسل يديه وجاء أن يخرج مرة أخرى وحاول فتح الباب ولكنه وجده مغلق من الخارج..
ليان وهي تقف في الخارج قولتلي مقفلش الباب عليا ف قولت بقى اقفله عليك أنت.
ضحك أسر على حركاتها معه واردف پغضب مصطنع ليان افتحي الباب.
صفقت ليان بسعادة من غضبه واردفت لأ مش هفتح.
طب افتحي واحبسيني ف الأوضة مش الحمام!!
لأ ما هو أنت هتدخل الأوضة الي أنا بنام فيها وأنا مش بحب أنام غير فيها ولو حبستك فيها هضطر أنام ف أوضة تانية
لأ افتحي وأنا هدخل أوضة تاني.
كادت أن تفتح له ولكنها توقفت واردفت بتكدب عليا
كتم ضحكته واردف لأ مش بكدب.
ماشي هفتحلك.
فتحت له الباب وجرت مسرعة حينما وجدته يحاول أن يمسكها..
ليان بصړاخ لأ يا أسر قولت هتدخل اوضتك بطل غش!
أسر بلهاث من جريه خلفها يا بنتي اقفي هديت حيلي!!
صعدت على الفراش و وقف الإثنان يلهثان من كثرة جريهم وأسر وقف أمام الفراش يحاول أن يمسك بها وكادت أن تنزل من على الفراش أمسك أسر بقدميها واوقعها عليه وظل يدغدغها..
ليان بضحك حتى أدمعت عينيها لأ لأ يا أسر حرام عليك كفاية مش قادرة ھموت من الضحك بسسسسس..
لأ لأ اسسسر كفاية..
توقف أسر عما
متابعة القراءة