رواية كاملة 27 الفصول من اربعة واربعون لتسعة واربعون
المحتويات
الحلقة ٤٤٤٥
ماجد حضرى نفسك ياماهى هنبدأ فى تنفيذ الخطه
ماريهان بعدم انتباه ها خطة مين
ماجد بنرفزه ماتصحصحى معايه ياماهى انت مالك أصلا عامله كده
ماريهان انا اصل
ماجد اصل ايه مال شكلك عيان كده ليه فيكى ايه
ماريهان اصل انا
ماجد پغضب انتى ايه
ماجد نعم ياختى حامل يعنى ايه ومن مين
ماريهان يعنى ايه حامل من مين هو فيه غيرك داخل خارج عليه غيرك
ماجد بخبث لأ فيه سيف أحنا ممكن نغير الخطه
ماريهان پخوف لأ سيف انا مش هاجى جمب سيف بعد الى حصل
ماجد وايه بئه الى حصل
ماريهان هامفيش
خاڤت ماهى من ماجد فأضطرت ان تخبره بما فعلته مع سيف ورد فعل ديما على فعلتها
ماجد ېخرب بيت أبوكى الى هببتيه ده
ماريهان اهو الى حصل اعملك ايه ما انت عمال بتثبتنى ولا بتعمل حاجه
systemcode ad autoadsماجد انا اصلا غلطان انى أتكلمت معاكى طول عمرك مخك فاضى وغبيه ولا بتعرفى تفكرى أصلا انا ماشى من هنا والى ف بطنك ده ينزل ولاكأنك ف يوم شفتينى
أمسكها ماجد من شعرها وجذبه پعنف وقال أنسى الى ف بطنك ده ولا أعرف عنه حاجه ولا اعرفك انتى كمان وأقسم بالله لو كلمه خرجت بره ولا قلتى لحد انك تعرفينى لھدفنك حيه وانتى عارفه انى أد كلامك
تهاوت ماريهان وجلست على الكرسى وهى لا تعرف ماذا تفعل
سيف ديما
ديما همممم
systemcode ad autoadsسيف مبسوطه معايه
ديما مممممم
سيف انتى أتخرستى ياحبيبتى
سيف أمال ليه مش بتردى علييه
سيف بجد يادودو
ديما بجد وانت مبسوط
سيف أوى ياديما انتى مش متخيله أنا مبسوط أزاى
ديما عارف ياسيف ناقصنا أيه
سيف ناقصنا أيه
ديما أولا نطمن على كارما وبعدها ربنا يرزقنا ببيبى صغير نفسى أوى أكون أم لولادك
سيف لا أبدا بس انا مش عايز ولاد دلوقتى
ديما ليه ياسيف
ديما مش عايز حاجه تشغلك عنى
وضعت يديها على جانبى وجهه انا مفيش حاجه ف الدنيا ممكن تشغلنى عنك
سيف معلش ياديما أحنا نأجل شويه بس حتى لغاية لما كارما تخف ونطمن عليها
ديما يعنى عايزنى أخد حاجه عشان أمنع الحمل
سيف اه ياريت
ديما سيف هو انت عايزنا نأجل ولا مش عايز ولاد خالص
سيف لأ طبعا عايز ولاد وخصوصا منك بس مش دلوقتى
ديما طب ياسيف ممكن نأجل شويه لغاية لما نطمن على كارما
سيف ماشى بعد مانطمن عليها ممكن نفكر ف الخلفه
ديما نفكر ولا هنقرر
سحبها سيف وقال هنخلف ان شاء الله بس نخلص من موضوع كارما
لم يطمئن قلب ديما ولكنها آثرت الصمت
بعد قليل قال سيف ديما عايز أسألك سؤال
ديما أسأل
سيف حبتينى انا أكتر ولا كنت بتحبى آدهم أكتر
سيف تقدرى تقولى كده فضول
ديما معرفش ياسيف بس هتصدقنى لو قلت لك ان الى حاساه معاك حاسه انى أول مره بحسه
سيف عارف ياديما ان طارق يوم ماكنا ف السخنه قعد أتكلم معايه وقالى أن حبك لآدهم حب تعود مش أكتر
ديما أيه انت عارف ان رضوى هى كمان قالت لى كده
سيف وانتى مقتنعه بده
ديما يمكن من فتره لو حد كان قالى كلام زى ده كنت ثورت ومكنتش صدقت بس دلوقتى ممكن أفكر ان الكلام ده صح سكتت قليلاوقالت آدهم كان من المسلمات ف حياتى زى مافى بابا وفى ياسر موجد آدهم كمان بس هو الوحيد الى حبه كان نوع مختلف لانه مش أخويه ومش أبويه عارف انا كنت ف الثانوى كل البات فكرينو أخويه وبعدها لما عرفوا انه أبن خالتى بئوا يتغامزوا ويتلامزوا ويقولى لى الجو جه الواد بتاعك حبيبك ومن هنا أبتدى تفكيرى ف آدهم يروح حته تانيه خالص مافكرتش أنا حبيته وبس عمرى مافكرت ان مش هو ده الحب الا لما شفتك وحبيتك ياسيف
سيف أنتى أحلى حاجه حصلت فى حياتى ياديما هديه كان ربنا شيلهالى
ديما انت الى أجمل هديه ياسيف انا مش عارفه لو مكنتش انت موجود
متابعة القراءة