رواية كاملة 18 الفصول من الاول للثامن
المحتويات
ﺍﻟﺤﺐ ﺟﺎﻧﺐ ﺑﻘﻲ ﻫﻲ ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻲ ﻃﻠﻌﺖ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﻦ
ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻳﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺧﺲ ﻋﻠﻴﻚ .
ﺿﺤﻚ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻳﺎﺭﺍ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺣﻤﺪ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﻪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﻪ ﺑﺲ .
ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺲ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺿﺎﺣﻜﻪ ﻳﺎ ﺧﺴﺎﺭﻩ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺘﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﻣﺎﻣﺎ .
ﻓﻀﺤﻚ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺻﻞ ﺑﺨﺎﻑ ﺗﻄﺮﺩﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﻭﺍﻟﻌﻀﻤﻪ ﻛﺒﺮﺕ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﺑﺘﺘﻌﺒﻨﻲ .
ﻓﻀﺮﺑﺘﻪ ﺳﻤﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺘﻔﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﺖ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﺿﺤﻜﻤﻬﻢ ﺳﻮﻳﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﺪﺭﻭﺍ ﻫﻞ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺣﺎﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻡ ﻳﺮﻳﺪ
ﺻﻠﺖ يارا ﺻﻼﻩ ﺍﺳﺘﺨﺎﺭﻩ ﻟﻴﺮﺷﺪها الله لما تفعله
ﻣﺮ ﻳﻮﻣﺎﻥ ﻟﻴﺲ ﺑﻬﻤﺎ ﺍﻯ ﺟﺪﻳﺪ ﺳﻮﻯ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻛﻼ ﻣﻦ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﻭﺍﺭﻭﻱ ﻻﻗﻨﺎﻉ ﻳﺎﺭﺍ ﺣﺘﻲ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﻪ ﺍﻻﻭﻟﻲ ﻓﻘﻂ
ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻟﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﺭﺿﺨﺖ ﻟﻬﻢ ﻭﻭﺍﻓﻘﺖ .....
ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﻏﺎﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺴﺎﻃﻪ ﻭﻟﻢ ﺗﻀﺒﻎ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺑﺎﻱ ﺷﺊ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺭﻏﻢ ﺑﺴﺎﻃﺘﻬﺎ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺗﺪﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﻘﺮﺃ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻟﻌﻠﻬﺎ ﺗﻬﺪﺃ ﻗﻠﻴﻼ
ﻓﺘﺢ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻗﺎﺑﻞ ﺍﺩﻡ ﺑﺈﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻭﺗﺮﺣﺎﺏ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﺩﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﻟﻮﻥ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .
ﻛﺎﻥ ﺍﺩﻡ ﻳﺸﻌﺮ ﺍﻧﻪ ﻣﺘﻮﺗﺮ ﻗﻠﻴﻼ ﻻﻧﻪ ﻻ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻫﻰ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻫﻞ ﻫﻲ ﻣﺘﺒﺮﺟﻪ ﻫﻞ ﻫﻲ ﻛﺄﺑﻴﻬﺎ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻮﻓﺎﺀ
ﻭﻣﺮﻋﺎﻩ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﻓﻠﻘﺪ ﺍﺗﺨﺬ ﻗﺮﺍﺭﻩ ﺩﻭﻥ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ ﺑﻪ ﻭﺧﺸﻲ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ ﻭﺧﻤﻴﻪ ﻓﺎﻕ ﻣﻦ ﺷﺮﻭﺩﻩ
ﺩﻟﻔﺖ ﺳﻤﻴﻪ ﺍﻟﻲ ﺣﺠﺮﻩ ﻳﺎﺭﺍ ﻳﺎﻻ ﻳﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻣﺴﺘﻨﻲ ﺑﺮﻩ ﻳﺎﻻ ﻗﻮﻣﻲ .
ﻳﺎﺭﺍ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻗﻮﻟﻴﻠﻮ ﻳﻤﺸﻲ ﺧﻼﺹ ﻣﺶ ﻻﻋﺒﻪ .
ﺳﻤﻴﻪ ﺿﺎﺣﻜﻪ ﺍﻋﻘﻠﻲ ﻳﺎ ﺑﺖ ﺍﺧﻠﺼﻲ ﺍﻃﻠﻌﻲ ﻗﺪﺍﻣﻲ .
ﻳﺎﺭﺍ ﺍﺣﻴﺎﻩ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻌﻨﺪﻛﻴﺶ ﻭﻻﺩ ﻳﺎ ﺷﻴﺨﻪ ﺳﺒﻴﻨﻲ ﺍﻏﻴﺮ ﻭﺍﻧﺎﻡ ﺍﻧﺎ ﺣﺮﺍﻧﻪ ﺍﻭﻯ .
ﺳﻤﻴﻪ ﻳﺎ ﺑﺖ ﻳﺎﻻ ﺍﺑﻮﻛﻲ ﻫﻴﻨﺎﺩﻯ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻧﺠﺰﻯ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺑﺮﻩ ﻳﺎﻻ ﺑﻘﻲ .
ﻳﺎﺭﺍ . ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻃﻠﻊ ﻗﻮﻟﻪ ﻳﺠﻰ ﺑﻜﺮﻩ
ﺿﺤﻚ ﺍﺣﻤﺪ . ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻧﺘﻰ ﻣﻜﺴﻮﻓﻪ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﻓﻴﻦ ﻳﺎﺭﺍ ﺍﻟﻤﻀﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺒﻴﻬﻤﻬﺎﺵ ﺣﺪ ﻳﻼ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﻛﻰ
ﺍﻫﻪ
ﻳﺎﺭﺍ . ﻃﺐ ﻟﺒﺴﻰ ﺿﻴﻖ ﺍﻭ ﻣﻠﻔﺖ ﺍﻭ ﻳﻌﻨﻰ ﻣﺄﻓﻮﺭﻩ ﻓﻴﻪ
ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﻓﻰ ﻭﻗﺖ ﻭﺍﺣﺪ . ﺍﻧﺘﻰ ﺯﻯ ﺍﻟﻘﻤﺮ
ﺛﻢ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻼ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺍﻣﺴﻚ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﺧﺮﺟﺎ ﻭﺩﻟﻔﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻟﻢ ﺗﺮﻓﻊ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻟﺘﺮﺍﻩ ﺍﻣﺎ ﻫﻮ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻣﺮﻛﺰﻩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺩﺧﻠﺖ ﺣﺪﻕ ﺍﺩﻡ ﺑﻬﺎ ﻭﻋﻴﻨﺎﻩ ﻣﺘﺴﻌﻪ ﻋﻦ ﺍﺧﺮﻫﺎ ﻭﺷﻔﺘﺎﻩ ﺗﻌﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻟﻢ ﻳﺼﺪﻕ ﺍﻧﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻣﺎﻣﻪ
ﻓﻬﺐ ﻭﺍﻓﻘﺎ ﻭﻫﺘﻒ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﻭﺻﻮﺗﻪ ﻳﻤﻠﺆﻩ ﺍﻻﻧﺪﻫﺎﺵ ﻭﺍﻟﻐﻀﺐ ﻣﻌﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﺘﻲ !!!!!!!!!!!!!
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺻﻮﺗﻪ ﻛﺬﺑﺖ ﺍﺫﻧﻴﻬﺎ ﻻ ﻻ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻓﺮﻓﻌﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﻫﺘﻔﺖ ﺑﺈﻧﺪﻫﺎﺵ
ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻭﻗﻌﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻳﺪﻱ
ﺩﻟﻔﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﻮﻥ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻟﻢ ﺗﺮﻓﻊ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻟﺘﺮﺍﻩ ﺍﻣﺎ ﻫﻮ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﻣﺮﻛﺰﻩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﺣﺘﻲ ﻳﺮﺍﻫﺎ ﺑﻤﺠﺮﺩ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺗﺪﻟﻒ
ﻭﺑﻤﺠﺮﺩ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺩﺧﻠﺖ ﺣﺪﻕ ﺍﺩﻡ ﺑﻬﺎ ﻭﻋﻴﻨﺎﻩ ﻣﺘﺴﻌﻪ ﻋﻦ ﺍﺧﺮﻫﺎ ﻭﺷﻔﺘﺎﻩ ﺗﻌﺠﺰ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻟﻢ ﻳﺼﺪﻕ ﺍﻧﻬﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻣﺎﻣﻪ
ﻓﻬﺐ ﻭﺍﻓﻘﺎ ﻭﻫﺘﻒ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﻭﺻﻮﺗﻪ ﻳﻤﻠﺆﻩ ﺍﻻﻧﺪﻫﺎﺵ ﻭﺍﻟﻐﻀﺐ ﻣﻌﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﺘﻲ !!!!!!!!!!!!!
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻳﺎﺭﺍ ﺻﻮﺗﻪ ﻛﺬﺑﺖ ﺍﺫﻧﻴﻬﺎ ﻻ ﻻ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻓﺮﻓﻌﺖ ﻋﻨﻴﻬﺎ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺗﻪ ﻫﺘﻔﺖ ﺑﺈﻧﺪﻫﺎﺵ
ﻣﻤﺎﺛﻞ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ ﻳﺮﺗﺠﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻣﺶ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺍﻧﺖ !!!!!!!!!!!
ﺣﺪﺙ ﺍﺩﻡ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ ﻫﻰ ﻭﺑﻨﺖ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻻﺩﻫﻢ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻫﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﺗﺠﺮﺃﺕ ﻭﺿﺮﺑﺘﻨﻰ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺯﻋﻘﺖ ﻓﻰ
ﻭﺷﻰ ﺛﻢ ﺻﺮ ﺍﺳﻨﺎﻧﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮﺭﻳﻜﻰ ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻓﻜﺮﺕ ﻟﺜﻮﺍﻧﻰ ﺍﺗﺮﺍﺟﻊ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯﻩ ﺩﻯ ﻓﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻣﺼﻤﻢ ﻋﻠﻰ
ﺍﻧﺘﻘﺎﻣﻰ ﻣﻨﻚ ﻭﻣﻦ ﺍﺑﻮﻛﻰ ﻭﻫﺮﺩ ﺍﻟﻘﻠﻢ ﻋﺸﺮﻩ ﺧﻼﺹ ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﺍﻟﺒﻨﻔﺴﺞ ﻭﻗﻌﺘﻰ ﺗﺤﺖ ﻳﺪﻯ ...........
ﺍﻣﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻣﺬﻫﻮﻟﻪ ﺑﺸﺪﻩ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﺧﺎﺋﻔﻪ ﻟﻠﻐﺎﻳﻪ ﻓﺤﺪﺛﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ ﻫﻮ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﻗﻠﻢ
ﻣﺨﺪﻭﺵ ﺣﺮﺍﻣﻰ ﻏﺴﻴﻞ ﻭﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺟﺎﻯ ﻳﺘﺠﻮﺯﻧﻰ ﺩﺍ ﻋﺎﻳﺰ ﻳﻨﺘﻘﻢ ﺑﻘﻰ ﺛﻢ ﻓﻜﺮﺕ ﺑﻔﺰﻉ ﻫﻴﺒﻬﺪﻟﻨﻰ ﻟﻮ ﻭﺍﻓﻘﺖ ﺍﻧﺎ ﺍﻛﻴﺪ
ﻣﺶ ﻫﻮﺍﻓﻖ ﺍﻳﻮﻩ ﻣﺶ ﻫﻮﺍﻓﻖ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺶ ﻫﺴﻠﻤﻪ ﻧﻔﺴﻰ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﺑﻘﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻨﻰ ﻭﺍﺑﻘﻰ ﺧﻼﺹ ﻭﻗﻌﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻳﺪﻩ
ﻇﻼ ﻫﻜﺬﺍ ﻣﺪﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﻘﺼﻴﺮﻩ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﺣﻘﻴﻘﻪ ﻭﺍﻋﻴﻨﻬﻢ ﺟﺎﺣﻈﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﻮﻝ .....
ﻭﻭﻗﻒ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﻤﻴﻪ ﻣﺼﺪﻭﻣﻴﻦ ﻳﻨﻘﻼ ﺑﺼﺮﻫﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﻔﻬﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺣﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺣﻢ ﺍﺣﻢ ﻓﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺘﻮ
ﺍﺗﻘﺎﺑﻠﺘﻮ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ
ﺻﺪﻣﺘﻪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺳﻴﺮﺗﺒﻂ ﺑﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺗﻤﺎﻟﻚ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺑﺪﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﻗﻒ ﺗﺎﻓﻪ ﻛﺪﻩ ﺣﺼﻞ ﺑﻴﻨﺎ .
ﺍﻣﺎ ﻳﺎﺭﺍ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻗﻤﻪ ﺍﻻﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺎﺭﻫﺎ ﻟﺘﻜﻤﻞ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻣﻌﻪ ﻫﻮ ﻭﻛﺬﻟﻚ
متابعة القراءة