رواية رحمة الفصول من ستة وعشرون للاخير
المحتويات
إزاي تيجي علي حاجه تخصني
ثم اخرج هاتفه وتحدث بغموض خلي بالك منها لحد ما اوصل....... عارف انها اللي راحت بنفسها انا كنت عامل حساب كده ...... تمام تمام...... مراتي لو حصل ليها خدش واحد ما هيكفيني اۏلع فيهم واحد واحد مفهوووم...... مش قصدي انت بس لو حصلها حاجه هنهي الكل.... تمام علي اتصال لحد ما نوصل
صفر رامي وهو يغمز آه ياواد ياولعه انت رايح تشقط ولا إيه
غمز له حمزه ولا إيه يلا اتحركوا
خرج الجميع وصعد كلا منهم لسيارته ما عدا أسر الذي صعد مع ادهم
نظر له ادهم فتحدث اسر وهو ينظر امامه إيه البت مليكه أخدت عربيتي والله اعلم عملت فيها ايه يلا يلا اطلع بسرعه وبقولك ايه شغل اغنيه حماسيه كده عايزين ندخل ډخله عظمه كده فاهمني
ضحك أسر وهو يخرج له رأسه من النافذه غور ياض يلعن ابو معرفتك
فقد قام رامي بتشغيل الاغنيه التي يتم تشغيلها في الأفراح عند قدوم العروسان اغنيه وصلوا
هز حمزه رأسه بيأس وانطلق بسيارته وخلفه عامر ثم احمد ثم رامي واخيرا سياره ادهم خلفهم اخرج حمزه هاتفه واجري مكالمه جماعيه بالجميع ليعطيهم الاحداثيات للمكان ماعدا أسر فهو في سياره ادهم
تحدث حمزه بجديه شباب مش عايزين هزار ابوس ايدكم دي مراتي اللي مخطوفه مش دكر وز ضايع مننا مش عايز حد منكم يشغل دماغه ماعدا عامر وادهم فاهمين
رامي بتذمر قول من الاخر مش عايزني انا وأسر واحمد معاكم صح
احمد بتمسكن عيني عليك يا قليل الحيله يا احمد يا مضطهد من الكل حتي اخوك يا حبيبي
صمت الجميع پخوف فنظر ادهم بقرف ثم تحدث باقي قد ايه يا حمزه
حمزه وهو ينظر لجهاز التعقب وينظر امامه خلاص قربنا آوي
بينما عند مليكه كانت تجلس في احد الغرف أرضا وهي تؤنب نفسها غبيه انتي غبيه
فجأه شعرت بالباب يفتح ويدخل منه كلا من ملك و جاك الذي نظر لها نظره جردتها مما ترتديه فنظرت له بسخريه وهي تتحدث ضع عينك أرضا والا قتلتك
ضحك جاك بشده حتي وانتي ضعيفه واسيره لدينا مازال لسانك يحتاج للقص عزيزتي انا من اقول الأوامر هنا وليس انتي او غيرك
ابتلعت ملك ريقها وهي تنظر خلفها جاك لنخرج قبل أي يأتي إيهاب اذا رآنا هنا سوف يقتلنا سويا هيا لنخرج
ابعد جاك يدها پعنف ااااه ابعدي يدك عني لن اخرج قبل اصفي جميع حساباتي مع هذه الحمقاء اختك هل تفهمين
تحدثت ملك پخوف من اكتشاف إيهاب لوجودهم هنا فهو حذرهم من الاقتراب من هنا حسنا انهي ما تريده سريعا قبل أن يعود هذا الغبي إيهاب
ابتسم جاك بشړ واستدار لمليكه التي تشاهد وكأن الحوار الدائر ليس عنها هي اخرج جاك حقنه من جيب سترته فنظرت له ملك بفزع ماهذا ماذا تنوي يا جاك هل ستسمها
فزعت نظرات مليكه ولكن لم تظهر ثم نظرت للحقنه وبعدها نظرت لجاك وتحدثت بكره شديد إن اقتربت مني سأقتلك هذه المره هل تفهمني
اقترب جاك وهو يضحك بشړ لا بأس عزيزتي اذا مت بعدما انتهي منك سأكون اكثر من سعيد
ملك بړعب ماذا ستفعل يا جاك
جاك بخبث سوف افعل ما كنت اتمني لسنوات طويله سأحصل علي عزيزتي مولا الجميله
اقترب وعلي حين غره جذب نقاب مليكه پعنف فانتزع نقابها ثم نزع حجابها بينما هي صړخت به وهي تهجهم عليه جاك يا حقېر سأقتلك
ثم جذبت منه حجابها وما كادت تضعه علي رأسها ويدها ترتعش لظهور شعرها الا ووجدت جاك يهجم عليها ويكبلها فصړخت به ودفعته پحده وامسكت حجر من الأرض وضړبت رأسه پعنف وهي تصرخ ابقي بعيدا يا هذا
وضع جاك يده علي رأسه بالم ونظر لها وهو يسبها پحده ثم نظر لملك وصړخ بها ساعديني يا غبيه انتي لننتهي من هذا سريعا
اهتزت مقلة ملك لثواني حتي رأت نظره الشړ بعيون جاك فنفذت الأمر وركضت وحاولت امساك مليكه فاقترب جاك بينما مليكه تصرخ بكل ما لديها وحتي اخر نفس بها لن تدعه يلمسها سيبيني يا ملك ابوس ايدك يا ملك سيبيني حررررررام عليكم ابعدي
وبقوه دفعت ملك عنها وركضت لجاك وضړبته پحده وامسكت رأسه وكادت تضربها في الحائط كما اعتادت ولكن
متابعة القراءة