رواية رائعة 9 الفصول من الثامن وعشرون لثلاثة وثلاثون

موقع أيام نيوز

صفقة لشركتك.... 
ليلتفت تيم ينظر بقسۏة نحو امير الذى يدفن رأسه بين الأوراق ليردف بفحيح لالياس قائلا 
Dieser Besitzer von ShahawyFirmen.. er sitzt jetzt kalt vor mir. Ich werde ihn dazu bringen sich den Tod zu wünschen und er wird ihn nicht bekommen 
صاحب شركة الشهاوي هذا ... يجلس أمامي باردا الآن. سأجعله يتمنى المۏت ولن يحصل عليه 
ليردف الياس قائلا بجدية
Wir wollen nicht dass er etwas weiß.. aber Malik hat geschworen sein Herz zu verbrennen so wie wir es jetzt mit Sarah sind 
لا نريده أن يعرف شيئا .. لكن مالك قد أقسم أن ېحرق قلبه مثلما نحن مع سارة الآن  
ليردف تيم قائلا بهدوء يشبه هدوء ما قبل العاصفة وهو ينظر الى امير التى لو كانت النظرات ټقتل لكان امير قد قتل 
Mach dir keine Sorgen mein Freund ich werde die Pflicht bei ihm tun und ihm sagen mit wem ich selbst fallen könnte aber bitte erzähl mir alles was du hast 
لا تقلق يا صديقي سأقوم بالواجب تجاهه وأخبره بمن قد أقع معه بمفردي لكن من فضلك قل لي كل ما لديك  
ليجيبه الياس بالموافقه وبعدها يغلقان الخط ليتجه تيم الى مقعده مرة اخرى يجلس بكل ثقة وكبرياء يضع قدم فوق الاخرى قائلا ببرود 
The meeting is cancelled 
الاجتماع ملغى  
ليرمش امير بعينه محاولا استيعاب ما قد قاله الاخر للتو ليردف قائلا
Why..?
لماذا .. 
ليردف تيم وهو مازال بنفس نبرته الباردة قائلا 
It has been postponed to next Thursday
تم تأجيله إلى الخميس المقبل 
ليجيبه امير بعصبية قائلا 
How is that? I would like to go back to Egypt after tomorrow 
كيف هذا أود العودة إلى مصر بعد غد  
لم يهتم تيم بما قد قاله امير للتو بل اشار لرجال الحراسة الخاصه بالتحرر من المكان لينهض هو الاخر تاركا المكان وكأن امير ليس موجودا من الأساس تاركا امير وحده بالقاعه يتنفس پغضب .. 
لم يتحرك احد من مكانه جميعهم رفضوا ان يتركوا المشفى منتظرين اى خبر عنها الوقت يمر كالدهر عليهم مالك الذى يجلس يستند بمرفقيه فوق ركبته ويضع كفيه فوق جبينه .. ديما التى تسير ذهابا وايابا بقلق اما ملك التى تقف تنظر الى سارة عبر الزجاج تراها وهى متصلة بكمية الأجهزة التى تساعدها على الاستمرار على قيد الحياة ..
ولم تمر دقائق حتى انتبهوا الى ذلك الصوت الذى جاء من بعد خطوات 
مالك 
لينظروا جميعا الى مصدر الصوت ليقف مالك ناظرا لهم پصدمة بينما ملك تعتدل بوقفتها وقد ارتسم فوق معالم وجهها الدهشة اما ديما هى الوحيدة التى لم تنصدم او تتفاجأ بل اقتربت بسرعه اليهم 
مامى 
بينما ملك قد اقتربت من مالك تقف بجانبه تتمسك بذراعه ليحيطها مالك بذراعه بحماية وهو ينظر اليهما بقوة
.. ولم ينتبها الى ذلك الصغير الذى جاء من خلف منى وياسمين قائلا بحماس
لوكه وكوكى 
ربما يكون يومك صعب أو حتى مرهق أو ربما مؤلم لكن تذكر دائما أن عليك أن تكون صلبا بما يكفي لكي لا تكسر قويا بما يكفي لكي تتجاوز 
احم احم ...
نقول كدا على امير يا رحمن يا رحيم ولا ايه  
ايه رأيكم فى شخصية الياس  
وتيم كمان والصداقة اللى بينهم  
نهاية الفصل

تم نسخ الرابط