رواية رائعة 9 الفصول من الثامن وعشرون لثلاثة وثلاثون
المحتويات
ولا نعرف ماذا نفعل ولأي وجهة نذهب هل علينا أن نعتذر لأننا نتألم
هل أصرخ فى ذلك الذى يقود السيارة بجانبي غير أبها ببكائي ولا نحيبي ولا ارتجافت جسدي من الخۏف!
يا الله ماذا قد فعلت بحياتي لأبتلى بتلك الآلام التي تنهشى بقلبي يا الله انا راضية بكل ما تبتلني به فقط كل ما أريده هو أن تعطيني الصبر وأن أستطيع تحمل ما يحدث معى..
كان امير يقف بالسيارة امام البوابة الرئيسية للقصر ليأمرها بنبرة قاسېة
انجزى انزلى من العربيه
لتتحس سارة الباب تحاول فتحه وعندما استغرقت وقتا طويلا اطلق هو سباب لاذع بعصبيه ينزل من السيارة يتجه اليها يفتح الباب من جهتها يسحبها منه بقسۏة وهو يضغط على ساعديها بقوة كانت تريد ان تصرخ من شدة الآلام التى بيدها وايضا قدمها فهو من شدة سرعته بالسير كادت ان تسقط اكثر من مرة لكنها يسحبها بقسۏة قبل ان تسقط فوق الأرض..
بتعيطى صح زعلانه عشان مشينا قبل ما تقولى لحبيب القلب انك ماشيه ولا عشان ملحقتيش تشبعه منه ها .. ردى عليا مش كدا للدرجة دى كنت مستغفلاني ايه فاكرة انى مش هعرف أن القرية بتاعته وانكم كنتوا عاوزين تجوزوا فيها مش القرية دى اللى اسمها على اسميكم انتم و ولادكم مش كدا وانا المغفل اللى فى النص انا الشرير اللى جيت وفرقتكم عن بعض مش كدا .. انطقى
أمير... والله العظيم.. ما فيش حاجه من... اللى انت .. بتقولها .. دى صح.. والله العظيم
ينظر لها پغضب يريد ان ېصرخ قلبه يؤلمه وبشده من اجلها لكن
متابعة القراءة