رواية كاملة 12 الفصول من واحد وعشرون لثلاثة وعشرون
المحتويات
الچرح وتضميده وتنفس أدهم الصعداء وهمت مريم بالابتعاد عنه لكنه جذبها إليه مرة آخرى
مريم وقد أماءت برأسها برقة وقد حااضروأنتا من أهله
أما مريم فقد ذهبت إلى غرفتها لتنام بجوار ليلة لكن بعد أقل من نصف ساعة وجدوا طرقات خفيفة على الباب وما أن فتحت حتى وجدت أحد العاملين بالفندق يعطيها باقة زهور جميعها من زهرة البنفسج طلب منه
إمضاء زومااا
والله مسخرة جداااا ودمه زي العسل خلاص بقا يا ليلة سامحيه ده كفاية البنفسج ده
عشان هو مبيحبش اللون ده ف أنرفزه حي ومېت
مريم يا شيخة حرام عليك أنتي مفترية والله
وأنتي من أهله
أنا عارفة أنك بتحاول تتجاهل الموضوع ومتتكلمش فيه بس كمان عارفة أنك منستهوش
أدهم متصنعا عدم المعرفة موضوع أيه
يعني اليوم اللي خلعت فيه الحجاب ولبست ....
بس أنتا منستهاش زي ما أنتا منسيتش مروان واليوم اللي كنا فيه في شقه بابا وزي كمان ما منسيتش الست اللي أنتا تعرفها زي حاجات كتيير يا أدهم بتعمل أنك عدتها وبتتجاهلها بس مبتنسهاش
متابعة القراءة