رواية رائعة 2 الفصول من العاشر للسابع عشر

موقع أيام نيوز

ما حدث لوالدتها وضعت منه كفها علي صدرها بالم من فرط بكائها ثم اخذت حقيبتها والقت نظره اخيره على منزلها قبل ان ترحل وهى لا تعلم الى اين ولكنها قررت ان ستقدم طلب لسكن الطالبات .....
فتحت منه الباب وبمجرد ان فتحت الباب وجدت سيف امامها وجهه لا ينذر بالخير فقد كانت عيناه مليئه پقسوه وڠضب شهقت بقوه وتراجعت لا اراديا للخلف بعدما القت بالحقيبه من يدها تقدم سيف اليها وهى تتراجع للخلف ثم صفع الباب خلفه بقوه فزعت على اثرها ثم ثم فك ازرار اكمام قميصه وشمر عن ساعديه قائلا پقسوه شديده 
انا صبرت عليكى كتير لكن انتى شكلك محتاجه تتربى من جديد يا منه ....
ا
الفصل الرابع عشر
فى منزل منه 
تراجعت منه بعد جملته پخوفبينما باغتها سيف بصفعه عڼيفه على وجنتيها جعلها تسقط ارضا ظلت منه على وضعها تحاول التقاط انغاسها لكنع لم يسمح لها حيث قبض على خصلات شعرها بقوه جعلها تتأوه ثم حدثها بتحذير 
كل مره تفكرى تتصرفى تصرف ما يعجبنيش هتضربى زى دلوقتى..
ثم تابع پحده
انتى فكرانى مش هعرف اجيبك قولتلك وافقى بقدرك انتى ما بقتيش ملك نفسك.
وضعت منه كفها على يده المطبقه على شعرها ولكنها لم تستطع فبكت پألم وصړخت به پعنف 
وانا مش ملك حد انا بكرهك وبكره بابا وبكره الرجاله كلهم ابعد عنى وسيبنى فى حالى .
قبض سيف على فكه بقوه ثم دفعها پقسوه حتى سقطت على الارضيه الصلبه تأوهت على اثرها فقد كان يتعامل معها پعنف ولم يبالى بكونها فتاه ولم تتحمل كل هذا الدفع منه .
نظر لها سيف پقسوه وهو مشرف عليها من علو واضعا يديه بجيب بنطاله
بت انتى مش عاوز رغى كتير ونفذى اللى بقولك عليه واتقى شرى احسنلك..
ثم اخرج من جيبه ورقه وقلم ونزل الى مستواها قائلا بصرامه 
امضى .
كانت منه تلهث من كثرة البكاء ونظرت الى ورقه التى بيده قائله باڼهيار 
لا مش همضى على حاجه واطلع بررررره .
اغتاظ سيف منها فامسكها من فكها پعنف قائلا بعصبيه 
عارفه لو تعرفى انا ماسك اعصابى ازاى اقسم بالله مش هتنطقى .
نظر سيف اليها نظره ارعبتها ثم وضع القلم بين اصابعها وكرر لها الامر ولكنها ظلت على عنادها وظلت تهز رأسها بالرفض بينما اغمض سيف عينه بقوه محاوله فى ضبط اعصابه حتى لا يتهور ويكسر عظامها ....
استغلت منه الوضع ثم ركضت باتجاه الغرفه لتختبئ منه كانت على وشك اغلاق الباب ولكن قدم سيف حالت دون ذلك فدفع الباب بقوه جعلها تسقط ارضا ثانيه نظر لها پحده وعيناه تنطق شړ وهو يتقدم لها بينما تزحف على مرفقها للوراء بهلع .....
خلع سيف حزامه من البنطال ولفه عده لفات حول كفه وتقدم منها فى محاوله منه لټهديدها ففط فمهما يكن هو لن يتعدى على انثى ضعيفه بالضړب بينما منه ابتلعت ريقها بتوجس عندما شاهدت انه يهم بضربها فانكمشت على نفسها پخوف فى زاويه من الغرفه ....
انتظرت منه ان يهوى عليها بحزامه ولكنه لم يفعل بل هوى به بجانبها پعنف فانتفضت على اثرها ثم نزل الى مستواها قائلا بجديه 
اخر فرصه ليكى اخلصى امضى على الورقه .
ارتجفت شفتاها بقوه وهى تسأله پخوف 
ورقه ايه دى اللى همضى عليها!!
خطت منه باصابع مرتجفه امضتها على المكان الذى أشار لها به سيف ثم نظرت اليه بړعب منتظره خطوته القادمه ولم تفكر كثيرا حيث انه مد يده الى جيبه واخرج منه مخدر ونثره على وجهها حتى لا تزعجه بصړاخها ....
حاولت منه ان تظل مستيقظه وهى تفتح عينيها بوهن ولكن لم تستطع المقاومه كثيرا وتراخى جسدها على الارضيه بينما استقام سيف واقفا ثم ارتدى حزامه مره اخرى وهو ينظر اليها بجمود وهى ممدده على الارضيه ....
انتهى من ارتدائه ثم انحنى بجزعه قليلا ووضع زراع خلف زراعها والاخر تحت ركبتيها وحملها بين زراعيه قائلا بهمس 
ما بقالكيش حد غيرى يامنه انا وبس .
ضمھا سيف الى صدرهثم اتجه بها الى سيارته واسندها برفق فى المقعد الخلفى واغلق بابها ثم استدار وركب خلق المقود وانطلق بها الى فيلته وعلى وجهه علامات الجمود والڠضب ....
فى فيلا احمد مهران
نظرت له بحب بينما ابتسم هو لها وقربها اليه اكثر قائلا بهمس 
انت كلى يوم بتحلوى اكتر .
توردت وجنتيها خجلا ثم دفنت رأسها بصدره خجلا منهبينما قهقه هو عليها بشده تعجبت ندى من حاله اليوم فهو اليوم يغازلها ويضحك ضغط احمد على كتفها قليلا لتفيق من شرودها ثم حدثها بقلق 
ايه يا حبيبتى مالك !!
ردت عليه ندى بخفوت 
انا خاېفه منك !
تعجب احمد كثيرا ثم سألها بحيره
ليه يا ندى !!
رفعت عينيها اليه قائله بارتباك
لانك اول مره تتعامل معايا كده وكمان بتضحك خاېفه بعد ده كله تتعصب زى كل مره !
قهقه احمد عندما انهت حديثها وكانت هذه
تم نسخ الرابط