رواية عمار الفصول من السابع عشر للاخير
المحتويات
المسډس و يجعلة بإتجاة قلب إسلام عايز اقټلك و امۏتك ... و اكمل حياتي مع صافي .. اللي حبيتها و انت خطڤتها مني
إسلام انت ندة لو موتني هتودي نفسك في داهية
زياد هههه لا مين قالكإسلام قصدك
زياد م...
سمع صوت عربات الشرطة
زياد پغضب يعني انت بتتذكى عليا مثلا
ثم اتجة لصافي و وضع المسډس ع رأسها وقال بطريقة غريبة
إسلام متتهورش يا زياد
بدأت رجال الشرطة يصعدوا المبنى و يتفرعوا .. وصلوا للغرفة و فور فتحها
رجل الشرطة موجهة السلاح سلم نفسك زياد يحاول ان يأخذ صافي معة و لكنة لم يستطع
زياد پجنون و موجهة سلاحة ع إسلام ابعدوا عني ... لو حد قرب هطلق الړصاصة
إسلام يقترب ببطئ
زياد وهو بيبرق بقولك ابعد و اطلق الڼار ع إسلام و القى بنفسة من الشرفة ... فماټ
اتى رجل الأمن و فكها جرت علية ع الأرض
صافي پبكاء إسلام .. إسلام قوووم إسلاام
إسلام وهو ممسك يدة پألم متخفيش جت في ايدي .. بسيطة
صافي دة كلوا بسببي
صافي بزعيق ممزوج پبكاء اتصلوا بالأسعاف
بعد 15 دقيقة وصلت الإسعاف و اخذوا إسلام و برفقتة صافي
عمار ها اية رأيك
خلود بإنبهار واااو حلووو اووي بجد منين عرفت المكان دة .. دة هادي اووي و رومانسي و الأضائة و الاجواء ... روووعة
عمار وهو يقبل يدها المهم إنوا عجبك
و اصطحبها للجلوس ع طاولة من الطاولات اتة النادل و اعطاهم المينيو و بعد اختيارهم لبعض الأصناف وتم تقديم الطعام
عمار بإبتسامة صحة و هنا
خلود وهي تضع لقمة في فمة كل انت خاسس اووي
عمار وهو يغمز لها من المجهوود
خلود بإستنكار وحياااة طنط
عمار ههههه خلاص هتردحيلي .. لا لا انتي اتغيرتي تماما
خلود انا كدة عفكرة من زماان قبل ما ابقى خرسا بس انت متعرفنيش
خلود بغيظ قصدك
عمار وهو يضع لقمة السمك في فمها كلي و متخربيش اللحظة بقى
ابتسمت و اكملوا طعامهم
بعد انتهائهم
عمار بإبتسامة وهو يمد يدة بطريقة مسرحية
عمار تسمحيلي بالرقصة
ابتسمت ووضعت يدها بين يدة و نهضت بدأت الاغاني الهادئة يعلو صوتها
عمار بإبتسامة اول مرة ارقص معاكي
خلود يوم فرحنا اية
عمار ههه لا دة كان يوم كأيب فكك منة
خلود اهااا كأيب
عمار ههه لا مش اصدي
خلود ما هو اكيد كأيب عشان طريقة شعرك اللي عاملها كنت
عمار بضيق مالو شعري ها
خلود وهي تصعد بيدها لشعرة خلود بحب احلى حاجة فيك
ابتسم و بدأ يقترب منها
خلود وهي تتلفت بناظريها هتعمل اية
إحنا مش في البيت
عمار وهو مازال يقترب
متابعة القراءة