رواية عمار الفصول من السابع عشر للاخير
المحتويات
پغضب
عمار پغضب انا غبي و متسرع .. دة تصرف اعملوا ... غبي غبي
في الفيلة بعد ما غادر و بعد إنهيارها صعدت لغرفتها و ارتدت قميص نوم قصير بحمالات و حاولت النوم فلم تستطع فنهضت و اتجهت للمسبح و جلست امامة و اغرقت قدميها في الماء و نظرت للسماء بعيوون دامعة
وصل للفيلة وبداخلة تردد و ندم كبير
عمار وهو ينظر لها احم
الټفت لة و سقطت الدموع من عينيها فمسحتها بسرعة
عمار وهو ينظر لها بعمق اسف
تأملتة لبرهة ثم نظرت امامها نظر هو ايضا امامة و قال بندم
عمار انا اسف .. عارف اني جرحتك بغبائي و تسرعي .. بس انا مكنتش اعرف ان ... ان الزفت ملمسكيش
عمار لو تعرفي كنت حاسس بأية لمجرد فكرة ان حد غيري لمسك .. و مكنتش بنام لأني بعيد عنك .. بس .. بس كان في حاجة جوايا بتقولي ابعد لية معرفش .. انا اسف لأني زعلتك و اني اتسرعت في قراري الغبي .. ان....
قاطعتة بوضع يدها ع فمة وقالت والدموع تتساقط من عينيها
قبل يدها و مسح دموعة التي سقطت و دموعها و نهض و ابتعد عنها
خلود برضووا
ابتسم لها بخبث وهو يخلع قميصة ويلقية ع الأرض ... ثم يتقدم للأمام ويلقي بنفسة في المسبح فتتبعثر بعض الماء عليها
اقترب منها و امسك بيدها و جذبها لة في الماء
خلود بضحك عاااااا مجنوون
عمار وهو يتركها هسيبيك
خلود بدلع مش هتسبني دة انا حبيبتك .. و الصراحة مش بعرف اسبح
ابتسم بخبث ماشي
و تركها في الماء لوحدها ففزعت و امسكت بة بقوة بل كانت ملتصقة بة و هذا ما كان يريدة
نظر لها بمكر وقال ما هو دة اللي انا عايزةنظرت لة خلود و انتبهت ان لا يفرق بينهما إلا قليل
خلود بخجل بتعمل اية
قال لها وهو يحسس ع ظهرها العاړي و الحب و العشق يتطاير من عينية قال وهو يلتقط
متابعة القراءة