رواية عمار الفصول من الثامن للسادس عشر
المحتويات
نخطب خديجة ل سيف
سيد بسعادة بجد! يشرفني طبعا .. بس خديجة...
قاطعة عثمان صدقني هتبقى مبسووطة لما تعرف
سيف بس انا عايز اعملها مفاجأة بد ما يتكتب قرانك يا عمي .. يعني نعلن عن ارتباطنا
سيد موافق .. وربنا يسعدكم
إسلام بمرح من ورايا
سيف من تحت ضرسة هو انا ناقصك
انتهت خلود من زينتها و نزلت لة حيث ينتظرها .. ظهرت امامة تأملها قليلا إنها فاتنة حقا ولكن
عمار اية الهباب اللي حاطاة في بؤك دة
نظرت لة بإستغراب
عمار الروج حطاة احمر غاامق اووي و ملفت اوووي
حزنت كثيرا فقد تخيلت انة سيعجب بها ظهر ع ملامحها الحزن فشعر بالضيق ركبوا السيارة واتجهوا لفيلة سيد
هي يلى جهزوا نفسكوا
عمر هيجهزوا نفسهم لية
عمر يحدث نفسة ياارب اشووف اخرتك بقى
نزلت خديجة و بجانبها هالة التي كانت ترتدي فستان سوارية راقي
تقبطت ذراع سيد واتجهوا لحديقة حيث مقر الحفل و حيث يوجد المأزون
خديجة تتلفت حولها تبحث عن خلود وجدت سيف فأتجهت لة
سيف كان مبلم فيها
خديجة سيف!
سيف ها
خديجة خلود و عمار فين اتأخروا لية
شاور خلفه فنظرت وجدت شقيقتها اتية هي و زوجها
اتجهت لها وحضنتها خديجة اتأخرتي لية .. يلى بقى المأزون جة
اومأت برأسها وتركت عمار واتجهت مع خديجة بجانب والدهما
غادرة بعصبية يعني اية .. ازاي يعني الخطة مكملتش .. رجالة قاصم هجمت علينا ... ماشي هشوف الموضوع دة بعدين و هربية بس دلوقتي انتقل للخطة التانية
واغلقت الخط
عمر يحدث نفسة انا لازم الحق و اساعدهم و إلا هيخلصوا ع عيلة خلوود
ونهض وغادر سريعا
وقف سيف في المنتصف
انصت لة الجميع
سيف انا النهارضة بعلن اني بتقدم ل خديجة
نظرت لة خديجة پصدمة و قلبها يخفق بقووة سيف وهو يتقدم منها ويمسك يدها تقبلي تتجوزيني
صفق الجميع لتشجيعها
نظرت لشقيقتها .. اومأت لها خلود بإبتسامة .. فنظرت لة و اومأت برأسها بخجل
صفق الجميع وتم تلبيس الدبل ل سيف و خديجة
سيد في اية
الحارس في حد عايز يقابك حضراتكم
سيدمين
اتى الصوت من خلف الحارس انا
التفتوا لمصدر الصوت جميعا ... وعلت علامات الصدمة ع وجوههم
سيد بدهشة عمرعلت علامات الصدمة و الدهشة ع وجههم ...
سيد پغضب بتعمل اية هنا
عمر انا ...
قاطعة بحدة سيد مش مكفيك اللي عملتوا في بنتنا خلود مش مكفيك
عمر حضرتك متعرفش اللي مريت بية عشان تلومني
خديجة بعصبية هنلوومك اكيد .. انت السبب في كل حاجة حصلت ل خلود
عمار بإستغراب مين دة
نظر لة عمر ثم انتقل ناظرية ل خلود الواقفة بجانبة و تنظر للأرض
عمر بتحدي انا عمر .. حبيبها
عثمان نعم
سيد انت اټجننت شكلك .. بعد السنين دي كلها راجع و ببساطة
عمر انا اسف يا عمي لأني سبتها يوم الفرح بس .. بس انا اتهددت
سيد اتهددت من مين و مين لية مصلحة عشان ېخرب حياة بنتي كدة
عمر امها ... غادة
سيد پصدمة غادة!
خديجة ماما!
و بدأ يقص عليهم ما حدث و ټهديد غادة بسجن اهلة
اكمل عمر انا عايز ارجعلك يا خلود .. انا لسه بحب...قاطعة عمار بضړبة قوية في وجهة
عمار انا جوزها علفكرة .. ازاي تقولها انك بتحبها وعايز ترجعلها وانا موجود هااا
..نهض عمر من الأرض
عمر ايوة بحبها وهفضل احبها .. انا عارف كل حاجة ... انا طول السنةدي متابعها و عرفت ازاي اتجوزتم .. فبطل تعمل دور الجوز اللي بيحب مراتوا
اتى ان يلكمة مرة آخرى ولكن امسكةسيف
سيف اهدى يا عمار
تقدم عمر من خلود عمر بترجي ارجووكي يا خلود سامحيني .. انا فعلا بحبك .. و عايز ارجعلك .. انتي لسه اللي في قلبي .. بحب...
صړخت في وجهة خلود وهي تبكي كفايا ... كفايا بقى
نظر لها الجميع بعدم تصديق .. هل .. هل هي تتحدث
......
الحلقة 16
ذات القلوب الصغيرة و الهريفة ميقرأوش احسن هههه
سيد بسعادة خلود .. انتي انتي بتتكلمي
اكملت خلود پبكاء كفاية بقى سبني في حالي .. انا ما صدقت اني نسيت .. انا متجوزة و مينفعش نرجع لبعض و مينفعش افكر فيك حتى لأني
متابعة القراءة