رواية عمار الفصول من الثامن للسادس عشر
المحتويات
حاليا بين ملك و عمارلم تستطيع ان تكمل ما تسمعة .. اغلقت الخط وهي تبكي نظرت لقميصة پبكاء وت خيلتة هو و اصبحت تحدثةخلود لية بتعمل فيا كدة .. لية پتخوني مع واحدة زي دي .. لية بتجرحني .. لية انا دايما بټجرح من اللي بحبهم وانت بقيت اولهم وظلت تقول كلمة بكرهك وهي تحضن قميصة .. حتى نامت ع هيأتها
عمار اية الهبل اللي بتعملية دة
عمار اممم اوكي .. صحيح كنت عايزك عشان توصلي الورق دة ل عثمان بية
ملك حاضر .. حاجة تانية يا بيبي
عمار بضيق لا اتسهلي
ملك بدلع باي يا قلبي
في فيلة سيد
سيد إنشاءالله الخميس كتب الكتاب علطوول و هتبقى كدة ع الضيق
هالة برضا انا موافقة
خديجة طب لية يا بابا تخليها ع الضيق
سيد عشان إحنا منضمنش امك .. ومش ناقصين فضايح .. لازم نحط حذرنا
خديجة اممم صح .. ماشي انا هطلع اوضي
هالة خفيتي شوية ولا اجبلك حاجة تشربيها سخنة
خديجة يااريت اصل الكوباية الصبح وقعت و مشربتهاش
هالة حاضر من عنيا .. اطلعي يلى ارتاحي و انا هجبهالك
خديجة بإبتسامة شكرا
اتى ان يغادر عمار و لكن اوقفة سيف
سيف عايز اكلمك في الموضوع
سيف انا عايز اتقدم ل خديجة
عمار خديجة خديجة مين
سيف هو في غيرها .. بنت عمك .. اخت مراتك
عمار اهااا .. ربنا يوفقك اختيارك جيد
سيف بإستنكار واللهي هو دة اللي كنت مستنية عشان تقولهولي
عمار بص الصراحة دلوقتي مش فايق هبقى اكلمك بعدين
سيف بخبث مين اللي شاغل بالك هاا .. خلود وغمزلة
عمار وهو يتجة لسيارتة ابعد عني مش فايقلك الصراحة
رمقة و ركب سيارتة و اتجة للفيلة
ابتعد قليلا و ناظرية معلقان بها ثم اقترب و الإبتسامة ع وجهة مد يدة ليزيل شعرها المبعثر ع وجهها بتمرد امسكت يدة لا شعوريا فصعد بجانبها ع الفراش و نام بجانبها و هو متردد قليلا .. نظر لها بحنان و
لحلقة 15
اليوم التالي .. الساعة 6 صباحا
عمار اووبا دة إحنا نمنا كتيير اووي
ثم
متابعة القراءة