رواية صعيدية 5 الفصول من الثامن للثاني عشر
المحتويات
بابا... الراجل الشرير خطڤ طنط سلسبيل
انتفض نائل من مكانه ثم اغلق الهاتف واخذ سيارته وذهب بسرعه اما عند جنه فجلست تبكي بين احضان اعتماد التي تحدثت بدموع مردفه لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم الصبر من عندك يارب
دهب بحزن جنه متعيطيش يا حبيبتي واحنا هنلاجي مامتك
دخل نائل ومراد وخلفهم الحراس ثم اقترب من جنه وتحدث بلهفه مردفا حبيبتي اهدي وانا هجيب ماما
مراد بحزن لع يا حبيبتي مټخافيش.. احنا هنجيب ماما انهارده بطلي عياط بجا
جنه پبكاء بجد
نائل ايوه يا حبيبتي بجد
الټفت نائل الي الحراس ثم اشار لهم ان يأتوا خلفه وفي الخارج صړخ پغضب شديد مردفا دي الغلطه رقم كاام ليكم
قاطعهم نائل پغضب شديد مردفا ولا كلمه زياده كلهم مش عايز اشوفكم اهنيه تاني.. تصفوا خسابكم وانتهينا
الحراس بضيق اخر غلطه لينا يا بيه بالله عليك
نظر نائل اليهم پغضب شديد ثم ذهب ومعه مراد اما عند سلسبيل سحبها دياب الي داخل البيت بعصبيه وهي تنظر اليه پصدمه كيف احترق بهذه الطريقه فدفعته وتحدثت بعصبيه مردفه بس بجاااا. انا زهجت منك ومن شرك.. عااايز اي مني انت فاكر اني هرجعلك تانييا غبي انت
سلسبيل پصدمه ولهفه اختك ميين.. شهد
دياب پحده لع صاابرين جوزك جتل اختي
سليبيل پصدمه وحزن صابرين ماټت.. بس لع نائل مش اكده هو مستحيل يعمل حاجه زي دي
دياب بعصبيه هو ال جتل اختي من يومين وانا متأكد انه هو ال جتلها وهاخد بتارها
نظرت سلسبيل اليه پغضب شديد ثم دفعته پغضب وتحدثت مردفه انت ال عنلت اكده... جتلت قاسم وكنت هتجتل بنتك وطفل صغير... لييه ربنا ينتجم منك
دياب بعصبيه انا مكنتش عايز اجتل بنتي ولا قاسم دا.. انا كنت عايز اجتل جوزك او ابنه
صړخت سلسبيل في وجهه پغضب مردفه علشان اكده سودت عيشتي وانت طلعت ۏسخ شبه ابوك ال ميجوزش عليه غير الرحمه دلوجتي واخواتك طلعوا اي.... عندهم نقص .. عايزني افضل معاك علشان خاطر اخلف ابن يشوف ايوه وهو بيضرب امه ويفتكر ان دا صوح ويعمل اكده مع مرته وانا لما اكبر اطلع عقدي علي مرت ابني.. واخلي بنتي شبه اخواتك... انت فاكر ان الغلط عليهم لع.. الغلط علي ابوك ال عقدهم في عيشتهم وانت بدل ما تجول لع ان دا غلط تعمل زيه
دياب بعصبيه كل الستات بتنضرب انتي اي مشكلتك... بعدتي بنتي عني وانتي كمان بعدتي عني بس انا مش هسكت
دخلت شهد بالصدفه فأنصدمت عندما وجدت سلسبيل فتحدثت بلهفه مردفه سلسبيل
دياب بعصبيه انتي اي ال جابك اهنيه دلوجتي امك هناك في
متابعة القراءة