رواية شيقة 7 الفصول من السابع عشر للاخير بقلم الكاتبة الرائعة

موقع أيام نيوز

الأسناسير  وهى ممنوع فتح الباب يوجد تصليحات الباب مفتوح للأسف سقطط رانيا من الدور الرابع للدور الأرضى فارفة الحياة فى الحال  وفى إيدها كيس بية غيار ليوسف مستعمل لكى تعمل له عمل ينتهى بمۏتة أما الأم من هول المنظر وبنتها الوحيدة أمامها هكذا  رمت نفسها وراها وتصرخ بأسم بنتها 
بقلم نجلاء فتحى عاشقةالكلمات
وصل يوسف لمكان الدجال وبأعجوبة وبأسلوب ټهديد فك ليه العمل  لكنة يترك آثر خفيف وبعد ما خرجوا وركبوا السيارة ركن على جنب وأتصل حماد على البوليس وبلغ عنة حتى يحمى الناس مش شړة
نظرت نادين للدجال وهو مسحوب داخل البوكس وقالت  لو كلامة صح وفك العمل يبقا ربنا بيحب يوسف وفى ناس تانية مأذية  وذى يوسف  حالهم أية دلوقتى
حماد الكون ليه رب    ربنا ينتقم منها إلا لو تابت وندمت على أفعالها دى  
نادين ممكن أروح مسجد السيدة زينب  أزور المقام حاسة عايزة أزورها
حماد نظر فى ساعتة  وقالومالة مدام ستينا طلبتك لازم تروحلها  فاضل ساعة ونصف على صلاة العصر يدوب نلحج
نادين بعدم فهم ستنا مين
حماد بتفهم ستينا زينب  أنتى حسيتى عايزة تزريها يبجا هى عايزة تروحى ليها أظاهر حبتك
نادين أنا كمان حبتها والمكان مريح أخذت منة طاقة رهيبة محتاجة أجدد طاقتى
حماد ومالة وبالمرة صلى ركعتين لله بنية شفاء الأستاذ يوسف
نادين هزت رأسها بالموافقة ثم ذهبوا للمقام وبالفعل صلت وبكت وأخرجت إللى جواها ودعت ربنا ثم أخرجت من حقيبتها مبلغ من المال وعطرتة من برفانها الخاص ووضعتة فى صندوق بجوار المقام للفقراء بنية إصلاح حالها  ثم خرجت برا المقام وأعتزرت لحماد لأنها أتأخرت فحماد رفض يرن عليها حتى تأخذ  راحتها  وأثناء وقفهم لمح حماد راجل كبير فى السن يرتدى الحذاء على باب الجامع  فجرى له  وساعدة وقال كيفك يا أبا الحاج  
الراجل بخير يا أبنى لأمواخذة أنت مين 
حماد أحنا أتقابلنا أهنه جبل إكدة جوا فى المسجد وأديتنى سوبيا  من يدك الكريمة بأمارة لما جولت بنتك تايهة
أبو نادين بتذكر أخذة بالحضن يا مرحب  أهلا وسهلا لسة فاكرنى  أبن أصول والله م أنا سايبك لازم تتغدى معايا
حماد بأبتسامة مرة تانية لازم أعاود بلدى
أبو نادين ميحصلش
حماد شاور لنادين أنها تأتى
وحين لم يجد الرد منها ذهب ليها وجدها مثل التمثال أمسك إيدها وشدها وسار بيها للراجل فقال أعرفك دى الدكتورة نادين أكثر من أخت يا أبا الحاج
أبو نادين   أفتكرتها مراتك من المرة إللى فاتت مشاء الله  أزيك يا بنتى  لأمواخذة  كان عندى بنت نفس أسمك وكان نفسى تطلع دكتورة
نادين وحاسة الكلام مش بيخرج فهى تأكدت أن الواقف أمامها أبوها رغم عوامل الزمن غيرتة لكن بكلامة صدقت أحساسها فأول م حماد جرى ليه وهى متابعة الحوار معقول كان موجود هنا فى أول زيارة ليها للمكان  فقالت  لنفسها هى سمعت صوتة بجوار حماد وهى فى العربية ونظرت لم تجدة أبوها كان أدمها ومختدش بالها  وبدون كلام جلست فى الأرض تقبل رجلة وتعتذر وتطلب السماح على هروبها من عشر سنين وزيادة 
الأب من كلامها أتنفض وقال نادين بنتى أنتى نادين ثم أمسكها من كتفها وأوقفها أمامة وصدرة يعلو ويهبط من الصدمة وبيد مرتعشة رفع نقابها فأصبحت شابة جميلة حاوط وجهها بين راحة يدة وتكلمت العيون بمعاتبة  أخذها فى حضنة وقال أةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة يا نادييييييين كدة يا بنتى لييييية قلبى كان موجوع عليكى ثم أخذ يقبل وجهها فى كل جزء فيها بهستريا  ويحضنها ويشكر ربنا
حماد ربط الخيوط ببعض  وقال معجول
تم نسخ الرابط