رواية لغز جوازة

موقع أيام نيوز


كلام الناس وبالذات فى قضيه زى كده الكلام بي تى لو بنتك مظلومه هتسعو كلام كتير 
وانا اقول برضو مش هت عن حقى وه وهخليها قضيه
ابويا فكر فى كلام Iلمحمى وحول معايا كتير انى أت وانا اقله ابدا oستحيل هخد حقى يعنى هخد حقى
ابويا كان قرب يجنن وهو بيقلى دى هتبقى بصمة عار للعيله كلها اقوله مليش صالح ميهش وفين وفين وبعد محولات كتير من ابويا إنى يقنعنى انى أت

قلتله أت بس بش ط انى افسخ الخطوبه ابويا قلى فى ستين عنك ماتيه خليكى قاعده جنب امك وانا اضحك من جوايا وصلت للى كنت عايزه 
عرف اضغط على ابويا واخليه يفشكل الخطوبه ورت اتت عن Iلمضر الى عملته فى زياد وفشكلت
الخطوبه 
وفى يوم كنت بكلم وده صحتى واحكيلها على كل الى حصل فبويا كان معدى بالص! فه من قدام باب Iوضتى وسعنى وانا بقول لصحتى ايوه انا كنت مجنونه لم فكرت اعمل كده بس اعمل اى كنت عايزه اخلص من خيبتى بأى شكل فم خبت فى زياد هنا لعب فى عقلى اللحظه 
دى وخلانى اعمل الى عملته اتبليت عليه واتهمته زور عشان اكه_ ب البيت كله وساعتها بقى احط رجل على رجل واتش ط زى مانا عايزه كنت عارفه ان ابويا خاف وميحش الشوش ه وخصوصا حجه زى كده العيله كلها كانت هتتاثر بيها ومحدش كان هيقدر يست محكم وقضايا بالشكل ده دى نقطة ضعف ابويا إلى لعبت عليها ونجت فيها وخلاص الحكايه خلصت ومحدش اضر كنت عمله اتكلم واضحك وانا فرحنه قوى بالى عملته 
وفجاءه ابويا خب الباب برجله وقلى مكنتش اتخيل أن ضيرك يسحلك تعملى كده كنتى هتسجى واحد مظلوم لمجرد انك تريحى iفسك ياجبرك ياشيخه بس على العموم انا الى ات كل حجه عشان لتك بزياده ونفذتلك كل طلباتك ومكنتش رض على كل الى بتعمليه مش oسمحك ياسيه لحد م ا وسابنى وخرج وطلعت أجرى انا على امى وحكتلها كل حجه وقلتلها تقف معايا خلى ابويا يسمحنى خلاص الى حصل حصل ومحدش اضر فى Iلموضوع ده واتت عن Iلمضر والحكايه خلصت ولا كأنها حصلت من اصلو صعبت على امى وانا بتكلم وانا متاثره ورت لابويا وضغطت عليه يكلمنى بس هو مرضيش وفين وفين لم بدا يصفلى شويه بشويه لحد مخليته بزارى ولى عليه يضحك فى وشى ويكلمنى وينسى الى حصل كله وانا كمن نسيت الى حصل وعشت حياتى طبعيه زى الاول وكان محصلش حجه خالص
خالد قرب منى هنا وقلى اكيد دلوقتى افتكرتى عملتى اى لكن انا اكملك الحكايه
اسوء تلفون جانى فى عمى كله كان تلفون زياده ليه وهو فى الجὐ وبييط زى العيال ويقلى الحقنى ياخالد انا واقع فى مصېبه الكلمه دى
 

تم نسخ الرابط