رواية انتقمت ج2 الفصول من الخامس وعشرون لثلاثون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
علي عاصم من ظهره حاوط رقبته بايده
وبقوة رماه علي الارض وقع عاصم في الارض واتجرح في جسمه قرب منه سيف وبدا يضربه
برجله مرات علي وشه ومرات علي جسمه وبدا يزيد سيف في عنفه ...
خاف رجالة عاصم من المنظر بداوا يخرجوا من مخابئهم واما شافوهم رجالة سيف وفريقه بداوا هم
كمان يخرجوا من مخابئهم وبقت المواجهة علنية ولكن محدش اتجرا يضرب ڼار لان قائد كل جانب
حاول عاصم يقوم بضعف سند علي الارض بايديه ورجليه انفه وبوقه بينزفوا بشدة وهنا قرب
منه سيف وضربه برجله علي وشه طار عاصم في الهوا ...
قرب منه سيف ومسكه من رقبته من ورا وقومه ولكن هنا عاصم فاجئ سيف بلكمة شديدة علي
وشه خلت سيف رجع ورا لخطوات .. وبدا عاصم يضرب في سيف بكل قوته لكمة ورا لكمة
ووقع سيف في الارض وبيتالم بشدة ...
عاصم بسخرية هي اي لقطة في الفيلم اللي هتولع فيا ! اصل انا مبحبش الافلام العربي القديمة ..
من اول ما بدات ټضرب واقول دلوقتي هيشد حيله ويعمل حاجة ضړب عاصم سيف ركلة شديدة في بطنه خلت سيف اتالم بقوة دلوقتي هيمسك سلاحھ ويضربك بطلقة ويخلص منك ..
عاصم اتشاهد علي روحك ..
لف سيف جسمه كله كذا لفة في الهوا وهو ماسك ايد عاصم برجله باحكام ..
قدر سيف يوقع المسډس من ايد عاصم وقع عاصم في الارض بسرعة اخد سيف المسډس اللي طار وانقلب وضع سيف وعاصم ..
واقف سيف وماسك المسډس وموجهه ناحيه عاصم وعاصم واقع علي الارض ..
بيضغط سيف علي زناد المسډس بص له عاصم بعيون تايهة ادرك عاصم للحظة انها النهاية ..
ولكن بدا الغدر من رجالة عاصم اللي شافوا زعيمهم علي وشك انه ېموت وبدا ضړب الڼار في كل مكان ..
بدا فريق سيف بالرد وبدات معركة شديدة بين الناحيتين ..
ولكن كان للموقف راي اخر ..
وقف شهاب وآسر مصډومين لما شافوا بعض الطلقات بدات تخترق جسم سيف وبداوا بالرد هم كمان
علي عاصم اللي ضړب ڼار علي سيف .. وكان ل عاصم نصيب من الطلقات هو كمان ..
بدا رجالة عاصم بالانسحاب سحبوا عاصم جوة عربية من العربيات بدات قوة مع طارق تتحرك
ورا العربية بتاعت عاصم وحصل تبادل في ضړب الړصاص بين العربيتين اللي سببت ۏفاة الشخص اللي كان بيسوق العربية اللي فيها القوة بقيادة طارق خرجت العربية عن السيطرة وطلعت عن الطريق ودخلت علي الصحراء واتقلبت علي جنبها .. وقدر عاصم ورجالته يهربوا من طارق ..
نرجع تاني ل سيف .....
وقع سيف علي الارض جسمه بيتنفض من كتر الطلقات اللي فيه مش عارفين يوقفوا ڼزيف جسمه اخده آسر ورفع راس سيف وحطها علي رجله وما بين ايديه ..
آسر بدموع سيف انت اقوى من كده قوم انت مش ھتموت انا متاكد ..
سيف بضعف شديد سارة سارة ياااا....آآآآآسر متسيبهاش ..
وهنا وقف شهاب اللي طلب الاسعاف ورجع تاني يجري علي سيف ..
آسر بصوت مخڼوق قوم معايا يا سيف انت اللي هترجعها سارة مستنياك يا سيف ..
سارة مستنياك ...
سيف وبدا صوته يروح وجسمه بتنفض اكتر ..
سيف أأأ شهد أأن لاااا اله الاااا الله وأ .. أن م محمدا رسول الله ..
رمى سيف راسه علي ايد آسر وماټ ومقدرش ياخد بتاره ....
آسر لااااااااااااااااا سيف سيف مسك آسر سيف من كتفه وبيهزه پعنف قوم يا اخويا قوم يا صاحبي وعدتني اننا هنكبر سوا وعدتني اننا هنكون اصحاب لاخر عمرنا قوم يا سيف اروجوووووك قوم يا سيف ...
قعد شهاب علي ركبه جنب سيف وسمح لدموعه بانها تنزل سيف كان شخص عزيز بالنسبة لهم
حط شهاب ايده علي كتف آسر وبيواسيه ..
شهاب بدموع وحد الله يا آسر وحد الله ..
آسر بعياط شديد لا اله الا الله لا اله الا الله يااااااااااارب يااااااااااااااااارب ...
وهنا بدات يقرب صوت الاسعاف وعربيات المخابرات وكان اللواء حمدي في واحدة من العربيات دي ..
اول ما وصلوا فتح اللواء حمدي الباب وجري علي فريقه واول ما شاف سيف غرقان في دمه
اټصدم واتجمد مكانه ومعرفش يتحرك ..
حمدي آسر هي اصابته شديدة
متابعة القراءة