رواية انتقمت الفصول من السادس وعشرون للثلاثون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
عامة بنت مؤدبة جدا.. خجولة جدا ..جميلة بحيائها وخجلها وتشبه كريم جدا
في بيت ابراهيم وقت العشاء وقاعدين يتعشوا ....
ابراهيم بقولك يا سارة ... جالك عريس النهاردة طلبك مني ..
اسلام واللقمة وقفت في زوره وقعد يكح جامد وبعد ما اخذ نفسه مين عريس لسارة لالالالالا هو احنا خلصنا من الاولاني ..
ابراهيم العريس عارف حوار ماجد ومستعد يصبر لحد ما تخلص من ماجد ومن الواضح ان لحظات الاعجاب من اول ما شافك ..
ابراهيم بهدوء حسام ..
الصدمة علي خالد ومحمد وسارة لا توصف ..
محمد رمى معلقته بعصبية نعم حسام مين ده اللي عايز يخطبها واعجاب ايه ده علي چثتي يرتبطوا ...
ابراهيم بس انا موافق .. واديته موافقتي .. لو طبعا سارة قالت ايوة ...
قام محمد بعصبية يجري ورا سارة ولحقها محمود ووقف بينهم ...
محمد بزعيق انتي ايه سمعيني كده تاني ھدفنك صاحية لو وافقتي ...
محمود بهدوء اهدي بس يا محمد الموضوع ده بدري اوي عليه .. بس انا عايز اعرف اعتراضكم عليه اصلا والحاحكم انه ميتعاملش مع سارة خالص ...
محمود وعلي وشه نظرات شك لا وانا من راي عمو ابراهيم ... انا كمان موافق ولو ان الموضوع ده بدري عليه اوي بالنسبة لسارة ...
فجاة وقف ابراهيم وكل جدية خالد .. محمد .. خلصوا اكل وحصلوني علي اوضتي عايزكم .. واللي هيقرب من سارة هتصرف معاه تصرف مش هيعجبه ابدا ...
قام ابراهيم ومعاه سهير ودخلوا اوضتهم دقايق وكان خالد ومحمد حصلوهم ..
سارة محمد كان قالي قبل كده انه بتاع بنات ومش كويس ..
اسلام انا طول معرفتي بيه هو شخص كويس ومحترم ولا عمره حتي عاكس بنت ..
محمود انا مش فاهم انتوا مستعجلين ليه انتي عارفه عندك كام سنة
سارة انا مش مستعجلة بس انت هتفتكر حد هيبصلي بعد اللي حصلي مع ماجد .. اهو اضمن عريس وخلاص ..
في اوضة ابراهيم ....
ابراهيم بجدية اظن موضوع حسام ده كان من سنين ورفضكم ليه مش مبرر .. وانا شايف ان حاله اتصلح والواد راجع عايز يشتغل ويستقر ... وانا بخاف علي سارة ومش هسمحله يأذيها ..
ابراهيم خرج منها وعرفنا انها كانت متلفقة .. والواد محترم وشكله اتظلم .. بس ده يرجع لسارة ... ومن هنا لحد ما تخلص من ماجد ولو وافقت علي ارتباطها علي حسام مش عايز حد يجي ناحيتها انا بقولكم اهو ..
خالد بضيق بس انا مش موافق ولا يمكن ده يحصل ..
ابراهيم وانا ماطلبتش رايك ومالكش دعوة لا بحسام ولا بسارة ولو سارة وافقت اول ما نخلص من حوار ماجد هنعملهم حفلة خطوبة ... حاول محمد الاعتراض ولكن وقفه ابراهيم ولا كلمة زيادة وكل واحد علي اوضته ....
وجاء اليوم الموعود يوم الخلاص .... جواز سارة وماجد ...
الحلقه...29
ملخص سريع عن حياة سارة ...
انه اليوم المنتظر ... اللي ممكن يكون نهاية مأساة سارة او نهايتها هي شخصيا ...
دخلت معركة ڠصب عنها .. طلعت منها خسرانه احلي ما في حياتنا عيلتها ..
راحت لبيت عمها مع اخواتها الولاد وعاشت في بيت عمها اوقات حلوة واوقات صعبة ..
لقت حواليها السند اللي هي محتجاه عشان تخلص من اي محڼة وكان اكبر سند لسارة هو سيف
وهي كانت اكبر تعويض لسيف عن فقدانه لعيلته اللي فقدهم بسبب ماجد وهو نفسه عدو سارة واللي اخد منها عيلتها ...
هل فعلا ماجد هيتجوز سارة
هل هتنتقم منه عن اللي عمله معاها
هل هينقذها سيف ولو انقذها هيخرجوا كلهم من المعركة بخير ولا سارة هتفقد حد تاني
للاجابة عن كل ده تعالوا نقرأ الفصل ....
ليلة الفرح .. سيف وسارة قاعدين في اوضتها
سارة ابية سيف
سيف بحنية عيون ابية
سارة تفتكر هخلص من ماجد وهنتقم لاهلي
سيف ان شاء الله هتخلصي منه ووقت لما اقبض عليه هكتفهولك زي الكيس الرمل اللي جوه ده واسيبك معاه تعملي فيه اللي نفسك فيه بس قولي يارب هو اللي قادر يخرجنا من المحڼة دي كلها ..
سارة وحطت راسها علي كتف سيف يااااااااااارب ... طيب ممكن اعرف ترتيب بكرة ايه
سيف بصي غالبا هيكون كالاتي .. هو ماجد لما كلمك من شوية قالك ايه
متابعة القراءة