رواية كاملة روعة الفصول من الاول للسادس

موقع أيام نيوز

هجعد تحت عند ماما فتره وبعدها هشوف مكان تاني واروح اجعد فيه
القي وليد كلماته ثم نزل الي الاسفل وترك خديجه تبكي بشده وپقهر اما في الاسفل عندما نزل وليد اقتربت منه زينب وتحدثت مردفه في اي يا ابني 
وليد بدموع خديجه رفعت جضيه خلع... انا طلجتها 
زينب بفزع واه واه انت اټجننت كنت حاول تاني وتالت وعاشر ومليون 
وليد بعصبيه ودموع انا غلطت يا ماما غلطت جووي كمان وبدفع تمن غلطتي وهفضل ادفع التمن لحد ما اموت بس كانت تديني فرصه واحده يا ماما خديجه راحت رفعت جضيه خلع وجالتلي كلام كتير جوي انا استاهل مجولتش اني مستاهلش بس كانت تديني فرصه واحده حتي
جاءت زينب لتتحدث ولكن قاطعها كلام امنيه وهي تتحدث بعصبيه وبكاء مردفه ماما السبب في كل حاجه هي مش بتحبنا وانانيه مش بتحب غير نفسها بس انا بكرها و
لم تكمل امنيه كلماتها وفجأه تلقت صفعه قويه علي وجهها من وليد الذي وقف ينظر اليها پغضب شديد مردفا اي داااا... اي دااا انتي اټجننتي ازاي تتكلمي عن امك بالطريقه الزباله دي هي دي التربيه ومين ال انانيه... خديجه طول عمرها بتضحي بكل حاجه علشانكم وانتي جايه تجولي انانيه ومش بتحبكم اوعي تتجرائي تتكلمي تاني عن امك بطريقه دي جدامي او من ورايا ولو الحكايه دي حوصلت وحياتك عندي يا امنيه لهتصرف معاكي بطريجه اول مره تشوفيها 
امنيه بدموع اسفه يا بابا انا مش جصدي انا.. 
وليد بعصبيه لا جصدك ولا مش جصدك مش عايز اسنع صوتك
القي وليد كلماته ثم ذهب اما عند سامح كان يجلس بضيق في بيته فأقتربت رانيا منه وتحدثت مردفه حبيبي مالك في اي 
سامح بتوتر مفيش يا حبيبتي بس انا زعلان علشان خاطر وليد صعبان عليا وكمان خديجه 
رانيا ربنا يصاح حالهم 
سامح بأرتباك رانيا هو انا لو عملت زي وليد هتسامحيني 
رانيا پحده انت هتهزر ولا اي 
سامح بتوتر انا بسأل بس جاوبيني عادي 
رانيا بضيق مستحيل.. خديجه ممكن اقنعها تدي فرصه تانيه لوليد علشان هي كمان قصرت حتي لو بسيط بس انا انا مقصرتش معاك في اي حاجه يا سامح
جاء سامح ليتحدث ولكن سمعوا صوت طرقات علي الباب فوجدت رانيا سميره امامها اما عند وليد كان يجلس في الكافيه الخاص به ويحاول الاتصال بسامح ولكن وجد صفاء فنهض وجاء ليذهب ولكن قاطعه حديث صفاء وهي تتحدث مردفه انا حامل وو.

تم نسخ الرابط