رواية جديدة مطلوبة الفصول من التاسع عشر للثاني وعشرون بقلم الكاتبة الرائعة
المحتويات
وانت عندك 7 سنين كانت فجر عندها 3 سنين مع امها الله يرحمها
رد قائلا ..طب امها كنت شبهها ولا ايه
ردت قائلة ..لا فجر لا كانت شبه امها ولا ابوها
رد قائلا ..يعني انتي شفتي امها
ردت قائلة ..جرا ايه ليه كل الاسئلة دي في ايه
رد قائلا ...لا مفيش
انا هنزل بقا انا واخد اجازة من الشغل بقالي كم يوم
قبل وجهتها ثم انصرف الى عمله
........................................................
في نفس الوقت كان مالك يقود السياره مثل المچنون من اجل الوصول الي فجر ف اسرع وقت
حدثه عمار اكثر من مره من اجل اخفاض السرعه ولك مالك لم يكن يستمع الي احد ابدا
وبعد وقت قصير وصل مالك وعمار لذلك المستودع
دخل مالك ومن معا الي الدخل ولكن وجدا ذلك الشخص يقف في انتظاره قائلا ..اهلا يامالك اتاخرت ليه بس انا مستنيك من امبارح
رفع مالك سلاحھ ف وجه ذلك الشخص قائلا ...وين فجر
رد مالك قائلا ..وحيات الله اذا مسيت منها شعرة وحدة لكون قاتلك بايدي هدول عم تفهم
في ذلك الوقت كان عمار يبحث عن فجر ف كل الغرف ولكن لم يجده كاد ان يغادر الي ان وجدها مقيده ع الارض ركض اليها قائلا ..فجر فجر انتي كويسة
ردت قائلة ..ايوه بس ممكن تفكني
قبل ان يخرج فجر وجد احد يضع السلاح في مؤخرة راسه
نزل عمار وفجر الى الاسفل وما ان راه مالك حتى ركض باتجاهه قائلا ..فجر صرلك شي انتي منيحه
علا صوت ذاك الشخص قائلا ..و ياترى المسلسل ده هيخلص امتى انت فاكر انك هتطلع من هنا سالم مثل ما دخلت ولا ايه
وقف ذلك الشخص من اجل التصويب باتجاه مالك ولكن يد عمار كانت اسرع فارتفعت الطلقة في الهواء وبعد ذلك هرب الجميع وذهب كل شخص الى مخباه بينما بدا الجميع بتبادل اطلاق الڼار فركض مالك من اجل اخراج فجر ولكن ذلك الشخص وقف وهو يصوب بسلاحھ في اتجاه فجر فرآه عمار قائلا ..فجر حسبي
فها هي قد خرجات الړصاصة من ذلك السلاح مصاحبة لصړخة من مالك باسم فجر ولكن الړصاصة قد اخترقت ذلك الجسد ليسقط ارضا غارق في دمائه
الفصل الواحد والثاني والعشرين
خرجت تلك الړصاصة من ذاك السلاح ولكن قبل ان تخترق جسد فجر القا مالك نفسه امام فجر فاصبته هو بدل منها ثم سقط ارضا غارق في دمائه صدمت فجر من فعلت مالك حيث ركضت فجر اليه وهي تبكي قائلة ...مالك رد عليا يامالك
رفع ذلك الشخص السلاح مرة اخرى من اجل اصابت فجر ولكن في هذه المرة اخترقت رصاصة عمار جسد ذلك الشخص قبل ان يضرب الڼار فسقط ارضا
ركض عمار الى رفيقه من اجل الاطمئنان عليه وركع على ركبتيه وهو يقترب منه قائلا ..مالك انت ليه عملت كدا
رد مالك بنفس متقطع قائلا ..مارح اتحمل اني اكون السبب بمۏت فجر هاه...ماكنت ..ما كنت رح اقدر عيش بعدا ابدا
بكت فجر اكثر قائلة ...مالك متسبنيش انا والله مابقدر اعيش بعدك متعملش فيا كدا
رد عمار قائلا ..فجر ساعديني نخرج مالك من هنا لاقرب مستشفى وقفت فجر فورا لتساعد عمار في نقل مالك الى المشفى
جلست فجر في السيارة ومالك على قدميها يمسك يديها وكانه يودعها
بينما كان عمار يقود السياره باقصى سرعة ممكنة لدرجة انه قد كاد ان يفعل اكثر من حاډث ولكن لم يكن يابه بشيءاخر غير سلامة رفيقه الذي سيفقد الحياة
كان مالك يمسك بيد فجر بقوة ووجه نظره لها قائلا ..فجر لا تبكي
ردت فجر قائلة..عشان خطړي متتكلمش يامالك
رد قائلا ..فجر منشاني لا تتركيني
امسكت فجر يديه بقوة قائلة...مش هسيبك متخفش انا ماصدقت لقيتك يامالك ثم نظرت الى عمار قائلة..بسرعة يا عمار الله يخليك
زاد عمار السرعة اكثر وهو ينظر الى مالك من حين الى اخر
رفعت فجر يديها تمسح عرق مالك وجدت ان حرارته مرتفعة في تلك اللحظة وصل عمار الى باب المشفى
ترجل عمار من السيارة دون ان يغلق الباب خلفه وانزل مالك ودخل به الى الداخل بمساعدت احد الاشخاص بينما ركضت فجر خلفه وهي
متابعة القراءة